٧ ـ أمالي الصدوق : ص ٢٣٤.
٨ ـ عيون الأخبار الرضا : ج ٢ ص ١٣.
٩ ـ روضة الواعظين : ص ٤٢٩.
١٠ ـ روضة الواعظين : ص ٤٢٩ ـ ٤٣١.
١١ ـ مخطوط.
١٧ ـ سيأتي عن قريب ، أن الصحيح من لفظ الحديث : بلوا أرحامكم »
الموضوع ٤ :
١ ـ الاصول : ص ٣٩٠.
الموضوع ٥ :
١ ـ الاصول : ص ٣٨٨ « باب البرّ بالوالدين ». الزّهد : مخطوط.
٢ ـ الاصول : ص ٣٨٩.
٤ ـ الأمالي : ص ٣٠٥.
الموضوع ٦ :
١ ـ الفروع : ج ٢ ص ٩٥ ، يب : ج ٢ ص ٢٨٠.
٢ ـ الفقيه : ج ٢ ص ١٥٧.
الموضوع ٧ :
١ ـ الاصول : ص ٣٨٨ « باب البرّ بالوالدين ».
٢ ـ الأصول : ص ٣٨٨ « باب البرّ بالوالدين ».
٣ ـ الأصول : ص ٣٨٩ ، أخرجه عن الخصال بألفاظه وعن المجالس والتهذيب والكافي باسناد آخر في ج ٦ في ١/٢ ، من الوديعة.
٤ ـ الخصال : ج ١ ص ٦١.
٥ ـ الاصول : ص ٣٨٨ ، فيه : « زكريا بن ابراهيم ، قال : كنت نصرانيا فأسلمت وحججت فدخلت على أبي عبدالله عليهالسلام ، فقلت : إنّي كنت على النّصرانية وإني اسلمت. فقال : ؤايّ شىء رأيت في الاسلام ؛ قلت : قول الله عزّوجلّ : « ما كنت تدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء » فقال : لقد هداك الله. ثم قال : اللهم اهده ـ ثلاثاً ـ سل عمّا شئت يا بنّي. فقلت : إن أبي وامى » وفيه : « الى غيرك ، فقال : كن أنت الذي تقوم بشأنها ، ولا تخبرن أحداً إنك اتيتني حتى تأتيني بمنى إن شاء الله. قال : فأتيته بمنى فقال : كن أنت الذي تقوم بشأنها ، ولا تخبرن أحداً إنّك اتيتنى حتى تأتيني بمنى إن شاء الله. قال فأتيته بمنى والنّاس حوله كأنّه معلّم صبيان ، هذا يسأله وهذا يساله. فلمّا قدمت الكوفة الطفت لامّي وكنت اطعمها وافلى [ اذ بحثه عن القمل ] ثوبها ورأسها واخدمها. فقالت لي : يا بنّي ما كنت تصنع بي هذا وأنت على دينى. فما الّذي أرى منك منذها جرت فدخلت في لحنبفة؟ فقلت : رجل من ولد نبينا أمرني بهذا. فقالت : هذا الرجل هونبّي؟ فقلت : لا ، ولكنه ابن نبّي. فقالت : يا بنّي ، هذا نبّي ، إنّ هذه وصايا الانبياء. فقلت : يا امّه ، إنّه ليس بعد نبياً