قوله ص ٢٧١ س ١٣ ابتداء : اي بلا حاجة الى تطبيق اصالة عدم القرينة اولا.
قوله ص ٢٧٢ س ٢ مباشرة : اي بلا اجراء اصالة عدم القرينة قبل ذلك.
قوله ص ٢٧٢ س ٣ كذلك : اي مباشرة.
قوله ص ٢٧٢ س ٨ لكى ينقح : اي يثبت.
قوله ص ٢٧٢ س ٩ وكذلك لا يمكن : هذا عدل لقوله في السطر الثالث : « ولا يمكن الرجوع اليها ... الخ ».
قوله ص ٢٧٣ س ٤ محرز حتى مع هذا الاحتمال : اذ الجزء الثاني لموضوع الحجية على هذا الاحتمال هو عدم العلم بالقرينة المنفصلة ، ومن الواضح ان عدم العلم ثابت حتى مع احتمال وجود القرينة المنفصلة واقعا.
قوله ص ٢٧٣ س ٦ والتحقيق في تمحيص : هذا شروع في ابطال الاحتمالين الاولين وبالتالي اختيار الاحتمال الثالث. والتمحيص هو تمييز الاحتمال الصحيح عن الباطل.
قوله ص ٢٧٣ س ٨ وهي انما تناط ... الخ : اي والحجية يثبتها العقلاء للظهور الكاشف عن المراد ـ اذ العقلاء لا يثبتون الحجية لشيء تعبدا وبلا نكتة ـ وواضح ان الكاشف عن المراد ليس هو الظهور التصوري بل التصديقي ، ومعه فلا بد وان تكون الحجية ثابتة للظهور التصديقي دون التصوري.
قوله ص ٢٧٤ س ١ وان ما قاله يريده : عطف تفسير لقوله « ارادة مفاده ».
قوله ص ٢٧٤ س ٢ وهي كاشفية مساوقة ... الخ : لما ذكرنا سابقا من استبعاد تكلم المتكلم بكلام ظاهر في ارادة معنى وهو لا يريده بلا نصب قرينة