٢٣ ـ وقول الحسن السبط سلام الله عليه في خطبة له : «أنا الحسن بن علي ، وأنا ابن النبيّ ، وأنا ابن البشير ، وأنا ابن النذير ، وأنا ابن الداعي إلى الله بإذنه والسراج المنير» (١).
المستدرك (٣ / ١٧٢) ، ذخائر العقبى (ص ١٣٨ ، ١٤٠) ، شرح ابن أبي الحديد (٤ / ١١) ، مجمع الزوائد (٩ / ١٤٦) ، إتحاف الشبراوي (ص ٥).
٢٤ ـ وقوله لأبي بكر وهو في منبر جدّه الأقدس : «إنزل عن مجلس أبي». فقال أبو بكر : صدقت إنّه مجلس أبيك. وفي لفظ : «إنزل عن منبر أبي». فقال أبو بكر : منبر أبيك لا منبر أبي (٢).
الرياض النضرة (١ / ١٣٩) ، شرح ابن أبي الحديد (٢ / ١٧) ، الصواعق (ص ١٠٨) ، تاريخ الخلفاء للسيوطي (ص ٥٤) ، كنز العمّال (٣ / ١٣٢).
٢٥ ـ وقوله في وصيّته : «ادفنوني عند أبي» ـ يعني المصطفى.
إتحاف الشبراوي (٣) (ص ١١).
٢٦ ـ وقول الحسين السبط عليهالسلام لعمر : «إنزل عن منبر أبي». فقال عمر : منبر أبيك لا منبر أبي ، من أمرك بهذا؟
تاريخ ابن عساكر (٤) (٤ / ٣٢١).
__________________
(١) المستدرك على الصحيحين : ٣ / ١٨٨ ـ ١٨٩ ح ٤٨٠٢ ، شرح نهج البلاغة ١٦ / ٣٠ كتاب ٣١ ، الإتحاف بحب الأشراف : ص ١٨.
(٢) الرياض النضرة : ١ / ١٧٥ ، شرح نهج البلاغة : ٦ / ٤٢ خطبة ٦٦ ، الصواعق المحرقة : ص ١٧٧ ، تاريخ الخلفاء : ص ٧٥ ، كنز العمّال : ٥ / ٦١٦ ح ١٤٠٨٤ و ١٤٠٨٥.
(٣) الإتحاف بحب الأشراف : ص ٣٨.
(٤) تاريخ مدينة دمشق : ١٤ / ١٧٥ رقم ١٥٦٦ ، وفي مختصر تاريخ دمشق : ٧ / ١٢٧.