الرحب! ..
وكلّ ما ذكر وغيره سيكون في انتظار من آمن وعمل صالحا ، بعد حصوله على إذن الدخول إلى تلك الدار العالية.
وفوق هذا وذاك فثمّة «لقاء الله» ، الذي ليس من فوز يوازيه.
* * *