ومن أرحب الشم المعاطيس بالقنا |
|
دونهم؟؟؟ واحياء السبيع ويام |
فلو كنت بوابا على باب جنة |
|
لقلت لهمدان ادخلوا بسلام |
وقال شاعرهم سعيد بن قيس البكيلى فى يوم الجمل رضى الله عنه وأرضاه
أية حرب أضرمت نيرانها |
|
وكسرت يوم الوغا مرانها |
قل للوصى أقبلت قحطانها |
|
فادع بها تكفيكها همدانها |
|
همو بنوها وهموا اخوانها
وأخرج ابن سعد عن على أنه قال يا أهل الكوفة لا تزوجوا الحسن فانه رجل مطلاق فقال رجل من همدان لنزوجنه فما رضى أمسك وماكره طلق
فصل فيما جاء فى النخع
عن علقمة قال كنا جلوسا مع ابن مسعود رضى الله عنه فجاء خباب فقال يا أبا عبد الرحمن أيستطيع هؤلاء الشباب أن يقرؤا كما نقرأ قال أما انك لو شئت أمرت بعضهم يقرأ عليك قال أجل قال أقرأ يا علقمة فقال زيد بن حدير أخو زياد بن حدير أتأمر علقمة أن يقرأ وليس باقرئنا قال أما إنك ان شئت أخبرتك بما قال النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم فى قومك وقومه أخرجه البخارى. قال الحافظ فى الفتح فكانه يشير الى ثناء النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم على النخع وان علقمة من النخع فقد أثنى على النخع فيما أخرجه أحمد والبزار باسناد حسن عن ابن مسعود قال شهدت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعو لهذا الحى من النخع حتى تمنيت انى رجل منهم. وفى رواية عن شعبة عن الاعمش عند أبى نعيم فى المستخرج لتسكتن أولا أحدثنك بما قيل فى قومك وقومه اه قال الحافظ الهيثمى فى كتابه مجمع الزوائد ج عاشر أخرجه البزار وأحمد والطبرانى ورجالهما رجال الصحيح وفى محجة القرب رواه أحمد واسناده صحيح والبزار والطبرانى فى الكبير وفى سبيل الهدى ورجال أحمد ثقات
فصل فيما جاء فى الاشعريين
روى البيهقى فى دلائل النبوة ان النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم قال للاشعريين حين قدموا عليه من اليمن (من أين جئتم) قالوا من زبيد قال (بارك الله فى زبيد) قالوا وفى رمع قال (بارك الله فى زبيد) قالوا وفى رمع قال بارك الله فى رمع اه من سيرة الشامى ج ثالث. وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم (انى لأعرف أصوات الاشعريين بالقرآن حين يدخلون بالليل وأعرف منازلهم من أصواتهم بالقرآن بالليل وان كنت لم أر منازلهم حين نزلوا بالنهار) رواه البخارى فى صحيحه. وعن