وفي رواية أخرى : أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أوصى عليا «عليهالسلام» أن يتخذوا ذلك اليوم عيدا (١).
وليراجع ما رواه المفضل بن عمر ، عن الصادق «عليهالسلام» (٢).
وما روي عن عمار بن حريز العبدي عنه «عليهالسلام» (٣).
__________________
و ٣٠١ و ٣٠٢ والعمدة لابن البطريق ص ١٠٦ والبحار ج ٣٧ ص ١٠٨ وج ٩٤ ص ١١٠ وج ٩٥ ص ٣٢١ وتفسير الآلوسي ج ٦ ص ١٩٤ وشواهد التنزيل ج ١ ص ٢٠٠ و ٢٠٣ وكتاب الأربعين للماحوزي ص ١٤٨ وراجع :
تاريخ مدينة دمشق ج ٤٢ ص ٢٣٣ و ٢٣٤ وبشارة المصطفى للطبري ص ١٥٨ و ٤٠٢ وكشف الخفاء للعجلوني ج ٢ ص ٢٥٨ وشرح إحقاق الحق ج ٦ ص ٢٣٤ و ٢٥٥ و ٣٥٣ وج ١٤ ص ٢٨٩ و ٢٩٠ و ٢٩١ وج ٢٠ ص ١٩٧ وج ٢١ ص ٦١ و ٦٤ وج ٣٠ ص ٧٧ و ٧٨ و ٧٩ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٢٣٣ و ٣٨٦.
(١) الكافي ج ٤ ص ١٤٩ والوسائل (ط مؤسسة آل البيت) ج ١٠ ص ٤٤٠ و (ط دار الإسلامية) ج ٧ ص ٣٢٣ والبحار ج ٣٧ ص ١٧٢ والغدير ج ١ ص ٢٨٥ و ٢٨٦ وذخيرة المعاد (ط. ق) ج ١ ق ٣ ص ٥١٩ وجامع أحاديث الشيعة ج ٩ ص ٤١٩ والحدائق الناضرة ج ١٣ ص ٣٦٢ وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب «عليهالسلام» في الكتاب والسنة والتاريخ ج ٢ ص ٣٤٢.
(٢) الخصال ج ١ ص ٢٦٤ والغدير ج ١ ص ٢٨٦ والوسائل (ط مؤسسة آل البيت) ج ١٠ ص ٤٤٣ و (ط دار الإسلامية) ج ٧ ص ٣٢٥ والبحار ج ٩٤ ص ١١ وجامع أحاديث الشيعة ج ٩ ص ٤٢١ وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب «عليهالسلام» في الكتاب والسنة والتاريخ ج ٢ ص ٣٤٢.
(٣) مصباح المتهجد ص ٦٨٠ و (ط مؤسسة فقه الشيعة) ص ٧٣٧ والغدير ج ١ ـ