واستعمل أبو بكر يعلى بن أمية على حلوان. مع أن النبي «صلىاللهعليهوآله» كان قد استعمله على الجند. وتوفي «صلىاللهعليهوآله» وهو على عمله (١).
وكان عمرو بن العاص على عمان ، وتوفي «صلىاللهعليهوآله» وهو أميرها (٢).
وكان عكرمة على صدقات هوازن عام وفاته. فاستعمل أبو بكر
__________________
ص ٦٥ و ١١٢ وفتوح البلاذري ص ١٤٢ والبداية والنهاية ج ٦ ص ٣٠٧ وابن خلدون ج ٢ ق ٢ ص ٥٩ وابن أبي الحديد ج ٦ ص ٣١ و ٤١ وج ٢ ص ٥٨ والبحار ج ٢١ ص ٤٠٧ والتراتيب الإدارية ج ١ ص ٢٤٥ و ٣٩٧ وصحبة النبي «عليهالسلام» ص ١٢٠ والطبري ج ٣ ص ١٣٦ و ١٨٥ و ٢٢٨ و ٣١٨. والإرشاد للمفيد ص ٨٠ و ٨١ (وفي أسد الغابة ج ٢ ص ٨٣ أرسل عليا «عليهالسلام» وخالد بن سعيد إلى اليمن ، وقال : إذا اجتمعتما فعلي الأمير.
(١) راجع : الغدير ج ٧ ص ٢٢٤ و ٢٢٥. وراجع : مكاتيب الرسول ج ١ ص ٤٧ وفي هامشه عن : البحار ج ٢١ ص ٤٠٧ والطبري ج ٣ ص ٢٢٨ و ٣١٨ وابن خلدون ج ٢ ق ٢ ص ٥٩ والبداية والنهاية ج ٦ ص ٣٠٧ واليعقوبي ج ٢ ص ١١٣.
وراجع : أسد الغابة ج ٥ ص ١٢٨ وقاموس الرجال ج ١١ ص ١٤٣.
(٢) راجع : سبل السلام للكحلاني ج ١ ص ١٢٧ والبحار ج ٢٢ ص ٢٤٩ والغدير ج ٧ ص ٢٢٥ ومكاتيب الرسول ج ١ ص ١١٦ وفي هامشه عن : الكامل لابن الأثير ج ٢ ص ٨٧ وأسد الغابة ، والسيرة النبوية لزيني دحلان (بهامش الحلبية) ج ٣ ص ٧٥ والطبقات الكبرى ج ١ ص ٢٦٢ والإصابة ، وابن أبي الحديد ج ٢ ص ١١٢. وراجع : الإستيعاب لابن عبد البر ج ٣ ص ١١٨٧.