وفي رواية : «بين حاقنتي وذاقنتي (١)» (٢).
وفي رواية : «وجمع الله بين ريقي وريقه عند موته» (٣).
__________________
(١) بين حاقنتي وذاقنتي : وهو ما بين اللحيين ، ويقال : الحاقنة ما سفل من البطن (الصحاح للجوهري ج ٥ ص ٢١٠٣).
الحاقنة : أسفل من الذقن ، والذاقنة طرف الحلقوم والسحر الصدر ، والنحر محل الذبح ، والمراد : أنه عليه الصلاة والسلام توفي ورأسه بين حنكها وصدرها (شرح مسند أبي حنيفة ص ٢٥٥).
(٢) راجع : سبل الهدى والرشاد ج ١٢ ص ٢٦١ ومسند أحمد ج ٦ ص ٦٤ و ٧٧ وصحيح البخاري ج ٥ ص ١٣٩ و ١٤٠ وسنن النسائي ج ٤ ص ٧ وفتح الباري ج ٨ ص ١٠٦ وج ١١ ص ٣١٢ وعمدة القاري ج ١٨ ص ٦٥ و ٦٨ والسنن الكبرى للنسائي ج ١ ص ٦٠٢ وج ٤ ص ٢٦٠ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٢٥٥ ونصب الراية ج ١ ص ٥٩ والمعجم الأوسط ج ٨ ص ٣٣٣ وكتاب الوفاة للنسائي ص ٥٠ وراجع : البداية والنهاية ج ٥ ص ٢٥٧ وإمتاع الأسماع ج ١٤ ص ٤٩٧ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٤٧١ وراجع : المراجعات للسيد شرف الدين ص ٣٠٥ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٢٥٥.
(٣) راجع : سبل الهدى والرشاد ج ١٢ ص ٢٦١ والمجموع للنووي ج ١٦ ص ٤٢٩ ومسند أحمد ج ٦ ص ٤٨ وصحيح البخاري ج ٤ ص ٤٥ وج ٥ ص ١٤١ و ١٤٢ والمستدرك للحاكم ج ٤ ص ٧ وعمدة القاري ج ١٥ ص ٢٩ وج ١٨ ص ٧٠ و ٧١ ومسند ابن راهويه ج ٣ ص ٦٦١ و ٩٨٩ ومسند أبي يعلى ج ٨ ص ٧٧ وصحيح ابن حبان ج ١٤ ص ٥٨٤ و ٥٨٥ وج ١٦ ص ٥٣ والمعجم الكبير ج ٢٣ ص ٣٢ و ٣٤ وكنز العمال ج ١٣ ص ٦٩٧ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٢ ص ٢٣٤ والثقات لابن حبان ج ٢ ص ١٣٣ وتاريخ مدينة دمشق ج ٣٦ ص ٣٠٦ و ٣٠٧ وسير أعلام النبلاء ج ٢ ص ١٨٩.