عن ابن عباس : «أن رسول الله «صلىاللهعليهوآله» أنزل عليه وهو ابن أربعين سنة ، فمكث بمكة ثلاث عشرة يوحى إليه ، ثم أمر بالهجرة ، فهاجر إلى المدينة ، فمكث بها عشر سنين ، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين سنة» (١).
وعن معاوية بن أبي سفيان قال : قبض رسول الله «صلىاللهعليهوآله»
__________________
حول سن أبي بكر : الإستيعاب (بهامش الإصابة) ج ١ ص ٣٣٥ والمعارف لابن قتيبة ص ٧٥ وقد ادعيا الإتفاق على ذلك. وراجع : مقدمة ابن الصلاح ص ٢١٦ وتاريخ مدينة دمشق ج ٣٠ ص ٤٥٦ والوفيات لابن الخطيب ص ٢٦ وأسد الغابة ص ٢٢٣ ومرآة الجنان ج ١ ص ٦٥ و ٦٩ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ٦٠ والإصابة ج ٢ ص ٣٤١ ـ ٣٤٤ والغدير ج ٧ ص ١٧٦ عمن تقدم ، وعن المصادر التالية : الكامل لابن الأثير ج ١ ص ١٨٥ وج ٢ ص ١٧٦ وعيون الأثر ج ١ ص ٤٣ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ٣٩٦ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ١٢٥ وج ٤ ص ٤٧ والسيرة النبوية لابن هشام ج ١ ص ٢٠٥ وراجع : شرح مسند أبي حنيفة ص ١٩٧ والمعارف لابن قتيبة ص ١٧١.
(١) سبل الهدى والرشاد ج ١٢ ص ٣٠٧ عن أحمد ، والبخاري ، ومسلم. وقال في هامشه : أخرجه البخاري ج ٧ ص ١٦٢ (٣٨٥١) (٣٩٠٢ و ٣٩٠٣) و (ط دار الفكر) ج ٤ ص ٢٥٣ ومسلم ج ٤ ص ١٨٢٦ في الفضائل (١١٧ ـ ١١٨ / ٢٣٥١). و (ط دار الفكر) ج ٧ ص ٨٨ وراجع : مسند أحمد ج ١ ص ٣٧١ وعمدة القاري ج ١٧ ص ٣٨ والدر المنثور ج ٣ ص ٣٠٢ وفتح القدير ج ٢ ص ٤٣٢ والتاريخ الصغير للبخاري ج ١ ص ٥٤ والتاريخ الكبير للبخاري ج ١ ص ١٠ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ١ ص ١٢٠ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٢٧٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٤ ص ٥١٣ والآحاد والمثاني ج ١ ص ٨٦.