وفتح أهل المدينة وأبو عمرو (رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ)(١).
سورة حم عسق
قرأ ابن كثير : (كَذلِكَ يُوحِي) بفتح الحاء (٢).
قرأ أهل البصرة وأبو بكر : (يَتَفَطَّرْنَ) بالنون وكسر الطاء مخففا (٣).
(تَكادُ) السموات ذكر (٤).
قرأ السلمي عن أبي جعفر : (نُؤْتِهِ مِنْها) مثل نافع (٥).
قرأ أهل الكوفة إلا أبا بكر : (يَفْعَلُونَ) بالتاء (٦).
قرأ أهل المدينة وابن عامر : (بِما كَسَبَتْ) بغير فاء (٧).
وكذلك قرءوا : (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ) بالرفع (٨).
قرأ الكسائي : (الْجَوارِ) بالإمالة هنا وفي الرفرف والتكوير (٩).
قرأ حمزة والكسائي وخلف : (كَبائِرَ الْإِثْمِ) على التوحيد هنا وفي والنجم (١٠).
__________________
(١) انظر الحرف من الآية : ٥٠ ، والمقصود فتح ياء : (رَبِّي) انظر السبعة ٥٧٨ ، والنشر (٣ / ٢٨٩).
(٢) وقرأ الباقون بكسرها. انظر النشر : (٣ / ٢٩٠) ، والإتحاف : ٣٨٢.
(٣) انظر الحرفين في [مريم : ٩٠] من كتابنا هذا.
(٤) انظر الحرفين في [مريم : ٩٠] من كتابنا هذا.
(٥) انظر الحرف في [آل عمران : ٧٥] من كتابنا هذا.
(٦) وقرأ الباقون بياء الغيب. انظر النشر : (٣ / ٢٩٠) ، والإتحاف : ٣٨٣.
(٧) وكذلك هي في مصاحف المدينة والشام ، وقرأ الباقون : (فَبِما كَسَبَتْ) بالفاء ، وكذا هي في مصاحفهم وما في : (وَما أَصابَكُمْ) وقبله شرطية في القراءتين ، إلا أنه حذفت الفاء في الأولى لأنها لا تعمل شيئا وإنما وقعت على الماضي. انظر إعراب النحاس (٣ / ٦١ و٦٢) ، والنشر (٣ / ٢٩٠ و٢٩١) ، والإتحاف : ٣٨٣.
(٨) وقرأ الباقون بنصب : (يَعْلَمُ) بأن مقدرة. انظر النشر : (٣ / ٢٩١) ، والإتحاف : ٣٨٣ ، الحرف من الآية : ٣٥.
(٩) انظر الحرف في النشر (٢ / ١٨٢) ، والإتحاف : ٣٨٣.
حرف الرفرف (سورة الرحمن) : ٢٤ : (وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ) وحرف التكوير : ١٦ : (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوارِ الْكُنَّسِ)
(١٠) أي : «كبير» بكسر الباء بلا ألف ولا همز وقرأ الباقون بفتح الياء وألف بعدها ثم همزة مكسورة