(إِنِّي أَعْلَنْتُ)(١) فتحها أهل الحجاز وأبو عمرو.
وفتح حفص : (بَيْتِيَ مُؤْمِناً)(٢).
وأثبت يعقوب : (وَأَطِيعُونِ)(٣) بياء في الحالين.
سورة الجن
قرأ ابن عامر وأهل الكوفة إلا أبا بكر : (وَأَنَّهُ تَعالى) بفتح الهمزة ، وما بعده إلى قوله تعالى : (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ) وهو اثنا عشر موضعا (٤).
وافقهم أبو جعفر في : (وَأَنَّهُ تَعالى) و (وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ) و (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ)
الباقون بكسر الهمزة فيهن (٥).
قرأ يعقوب : (أَنْ لَنْ تَقُولَ) بفتح القاف وتشديد الواو وفتحها (٦).
قرأ أهل الكوفة ويعقوب : (يَسْلُكْهُ) بالياء (٧).
قرأ نافع وأبو بكر : (وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ) بكسر الهمزة (٨).
واتفقوا على فتح الهمزة من قوله تعالى : (أَنَّهُ اسْتَمَعَ) و (وَأَنَّ الْمَساجِدَ)(٩) و (قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي) و (قُلْ إِنَّما أَدْعُوا) و (فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ)(١٠).
__________________
(١) آية : ٩.
(٢) آية : ٢٨.
(٣) آية : ٣.
(٤) هي : (وَأَنَّهُ تَعالى) من [الآية : ٣] ، (وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ) [٤] ، و (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ) [٥] ، و (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ) [٦] ، و (وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا) [٧] ، و (وأَنَّا لَمَسْنَا) [٨] ، و (وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ) [٩] ، و (وَأَنَّا لا نَدْرِي) [١٠] ، و (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ) [١١] ، و (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ) [١٢] ، و (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى) [١٣] ، و (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ) [١٤] ، انظر الكشف ٢ / ٣٢٩.
(٥) انظر النشر : (٣ / ٣٤٤٩ ، والإتحاف : ٤٢٥.
(٦) وقرأ الباقون بضم القاف وإسكان الواو مخلفة. المصدران السابقان.
(٧) وقرأ الباقون : (نَسْلُكُهُ) بنون العظمة. النشر (٣ / ٣٤٥) ، والإتحاف : ٤٢٥.
(٨) وقرأ الباقون بفتحها. المصدران السابقان.
(٩) الحرفان المذكوران على ترتيبهما : ١ ، ١٨.
(١٠) الحروف الخمسة على ترتيبها : ١ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٠ ، ٢٣.