منها أخباره عن عائشة وكلاب الحوأب.
ومنها أن الفئة الباغية تقتل عمارا برئاسة معاوية.
ومنها أخباره بقتل الحسين عليهالسلام وحجر بن عدي.
ومنها أخباره أن ابن عباس يفقد بصره في كبره ، وكذلك زيد بن ارقم.
ومنها قوله سيكون في هذه الامة الوليد بن يزيد ، وهو شر لا خير من فرعون لقومه ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا بلغ بنو ابي العاص ثلاثين رجلا اتخذوا دين الله دغلا وعباد الله خولا ومال الله دولا.
ومنها أخباره بأن الأرض اكلت ما كان في الصحيفة التي كتبتها قريش ضد بني هاشم وعلقتها بالكعبة.
ومنها أن العرب ينتصرون على الفرس.
ومنها قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام متخضب هذه من هذه وأنه يدفن بضعة منه بطوس وهو مولانا الرضا ثامن الائمة عليهالسلام.
ومنها أخباره بأن الأئمة بعده اثنى عشر وتسميتهم بأسمائهم ، وبأن أمير المؤمنينعليهالسلام يقاتل بعده الناكثين والقاسطين والمارقين.
وأخباره بجميع الفتن التي وقعت بعده ، وأن أبا ذر (ره) يموت وحيدا غريبا ، وبأن آخر رزق عمار من الدنيا صاع من لبن من الخصوصيات كإخباره صلىاللهعليهوآلهوسلم بملك بني أمية وملك بني العباس وكيفية شهادة كل واحد من أولاده الطاهرين وبقاء ملك النصارى.
وأخباره بشهادة جعفر الطيار وزيد وعبد الله بن رواحة حين استشهدوا في غزوة مؤتة وبقتل حبيب بن عدي في مكة ، وبالمال الذي أخفاه عمه العباس في مكة.
ومن جملة معاجزه صلىاللهعليهوآلهوسلم اطاعة الشمس له في التوقف عن الغروب مرة ،