وتسمى هذه السورة سورة الإخلاص ، لأنها تضمنت إثبات وحدانية اللّه ، وأنه لا شريك له ، وأنه هو المقصود وحده في قضاء الحوائج ، وأنه لم يلد ولم يولد ، وأنه لا مثيل له ولا نظير ، وهذا يقتضى الإخلاص في عبادة اللّه وحده ، أو الاتجاه إليه وحده.