فالإنجيل : أصل لعلوم وحكم ، ويقال : هو من نجلت / الشيء ، إذا استخرجته وأظهرته ، والإنجيل مستخرج به علوم وحكم (١) [وكتاب عيسى عليهالسلام] (٢).
(افترى) [٣ ـ آل عمران : ٩٤] : اختلق.
(استكانوا) [٣ ـ آل عمران : ١٤٦] : خضعوا.
(إسرافنا) [٣ ـ آل عمران : ١٤٧] : إفراطنا.
(انفضّوا) [٣ ـ آل عمران : ١٥٩] : تفرّقوا ، وأصل الفضّ الكسر.
(ادرءوا) [٣ ـ آل عمران : ١٦٨] : ادفعوا.
(استجاب) (٣) [٣ ـ آل عمران : ١٩٥] : أي أجاب.
(انفروا) (*) [٤ ـ النساء : ٧١] : أي اخرجوا إلى قتال العدو.
(٤) [(إناثا) [٤ ـ النساء : ١١٧] في قوله] (٤) : (إن يدعون من دونه إلّا إناثا) : أي مواتا ، مثل اللات والعزّى ومناة وأشباهها من الآلهة المؤنّثة (٥) ، (٦) [ويقرأ : (أثنا) (٧) جمع وثن ، فقلبت الواو همزة ، كما قيل في (أقّتت) [٧٧ ـ
__________________
(١) وقال ابن منظور في اللسان : الإنجيل اسم كتاب الله المنزل على عيسى عليهالسلام ، وهو اسم عبراني أو سرياني ، وقيل هو عربي. قال الزجاج : وللقائل أن يقول هو اسم أعجمي فلا ينكر أن يقع بفتح الهمزة ؛ لأن كثيرا من الأمثلة العجمية يخالف الأمثلة العربية ، نحو : آجر ، وإبراهيم ، وهابيل ، وقابيل (اللسان ١١ / ٦٤٨ ، نجل) وانظر المعرّب للجواليقي : ٢٣.
(٢) زيادة من (ب).
(٣) تقدمت هذه الكلمة في المطبوعة عقب كلمة (اصطفى) [٢ ـ البقرة : ١٣٢].
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤ ـ ٤) سقطت من (ب).
(٥) وهو قول الفرّاء في معاني القرآن ١ / ٢٢٨. وقال الحسن : كل شيء ليس فيه روح :
الخشبة والحجر ونحوه (تفسير مجاهد ١ / ١٧٤).
(٦ ـ ٦) سقطت من (ب).
(٧) وهي قراءة ابن عباس (الفراء ، معاني القرآن ١ / ٢٨٨).