(افتح [بيننا]) (١) [٧ ـ الأعراف : ٨٩] : احكم (٢) [بيننا] (١).
(استرهبوهم) (*) [٧ ـ الأعراف : ١١٦] : أخافوهم ، «استفعلوهم» من الرهبة.
(إلاهتك) [٧ ـ الأعراف : ١٢٧] : في قراءة من قرأ : ([ويذرك]) (٣) وإلاهتك (٤) أي عبادتك.
(انبجست) (٥) [٧ ـ الأعراف : ١٦٠] : انفجرت (٦).
(انسلخ [منها]) (٧) [٧ ـ الأعراف : ١٧٥] : خرج [منها] (٧) كما ينسلخ الإنسان من ثوبه ، والحيّة من [قشرها : أي من] (٨) جلدها.
(إلّا [ولا ذمّة]) (٩) [٩ ـ التوبة : ٨] : [إلّ] (٩) على خمسة أوجه (١٠) :
[إل] (٩) : الله عزوجل ، و [إلّ] (٩) : عهد ، و [إلّ] (٩) : قرابة ، و [إلّ] (٩) : حلف ، و [إلّ] (٩) : جوار.
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) روى قتادة عن ابن عباس : ما كنت أدري ما قوله : (ربّنا افتح بيننا وبين قومنا بالحقّ) حتى سمعت ابنة ذي يزن تقول : تعال أفاتحك (تفسير الطبري ٩ / ٣) وانظر معاني الفرّاء ١ / ٣٨٥ ، والمجاز ١ / ٢٢٠.
(*) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) سقطت من (ب).
(٤) وهي قراءة ابن عباس ، وبها قرأ مجاهد ، انظر تفسيره ١ / ٢٤٣ ، ومعاني الفرّاء ١ / ٣٩١.
(٥) تأخرت هذه الكلمة في المطبوعة عقب تاليتها.
(٦) قال اليزيدي في غريبه : ١٥١ يقال للرجل يستخرج العين : قد بجسها. وانظر غريب ابن قتيبة : ١٧٣.
(٧) سقطت من (ب).
(٨) زيادة من المطبوعة.
(٩) سقطت من (ب).
(١٠) واختار مجاهد في هذا الموضع أنه العهد (تفسيره ١ / ٢٧٣) وانظر المجاز ١ / ٢٥٣.