(اقترفتموها) [٩ ـ التوبة : ٢٤] : اكتسبتموها.
(اثّاقلتم) [٩ ـ التوبة : ٣٨] : تثاقلتم [إلى الأرض] (١).
(إرصادا) [٩ ـ التوبة : ١٠٧] : ترقّبا ، يقال (٢) : أرصدت [له] (٣) الشيء ، إذا جعلته له عدّة ، والإرصاد في الشر ، ويقال : رصدت وأرصدت في الخير والشر جميعا (٤).
(إي وربّي) [١٠ ـ يونس : ٥٣] : إي توكيد للأقسام ، المعنى : نعم وربّي (٥) ، (٦) [قال أبو عمرو (٧) : إي وربي : تصديق] (٨).
(اقضوا إليّ ولا تنظرون) [١٠ ـ يونس : ٧١] : أي أمضوا ما في أنفسكم ولا تؤخرونه (٨) ، كقوله : (فاقض ما أنت قاض) [٢٠ ـ طه : ٧٢] : أي فأمض ما أنت ممض.
__________________
(١) زيادة من المطبوعة.
(٢) في (ب) : من.
(٣) سقطت من المطبوعة.
(٤) قال أبو زيد : رصدته بالخير وغيره أرصده رصدا وأنا راصده ، وأرصدت له بالخير وغيره إرصادا ، وأنا مرصد له. وقال ابن الأعرابي : أرصدت له بالخير والشر جميعا بالألف (ابن قتيبة ، تفسير غريب القرآن : ١٩٢).
(٥) انظر كتاب سيبويه (بتحقيق هارون) ٣ / ٥٠٠ ، وإملاء ما منّ به الرحمن للعكبري ٢ / ١٦.
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين من هامش (أ) وهو ساقط من (ب).
(٧) هو أبو عمرو بن العلاء ، زبّان بن العلاء بن عمار ، أحد القرّاء السبعة ، وأئمة اللغة. ولد بالحجاز وسكن البصرة. سمع الحديث من نافع مولى ابن عمر ، وأخذ النحو عن نصر بن عاصم الليثي. وتتلمذ عليه يونس البصري والخليل بن أحمد ، ت ١٥٤ ه (الفيروز آبادي ، البلغة : ١٠١).
(٨) وقال ابن قتيبة في غريبه : ١٩٨ : أي اعملوا بي ما تريدون. وانظر تفسير مجاهد ١ / ٢٩٥ ، ومعاني الفّراء ١ / ٤٧٤.