(التقطه آل فرعون) (١) [٢٨ ـ القصص : ٨] : أخذوه من غير طلب ولا قصد.
(اقصد [في مشيك]) (٢)] [٣١ ـ لقمان : ١٩] : اعدل ولا تتكبّر ، [ولا تدبّ دبيبا] ، والقصد : ما بين الإسراف والتقصير.
(إسوة) (٣) [٣٣ ـ الأحزاب : ٢١] : ائتمام واتّباع.
(إناه) [٣٣ ـ الأحزاب : ٥٣] : بلوغ وقته (٤) ، ويقال : أنى يأني [إنى] (٥) ، وآن يئين [إذا انتهى] (٥) ، بمنزلة حان يحين.
(امتازوا [اليوم أيّها المجرمون]) (٦) [٣٦ ـ يس : ٥٩] : أي اعتزلوا من أهل الجنّة وكونوا فرقة على حدة (٧).
(اصلوها) [٣٦ ـ يس : ٦٤] : أي ذوقوا حرّها ، يقال : صليت النار وبالنار ، إذا نالك حرّها ، ويقال : (اصلوها) أي احترقوا بها (٨).
(استفتهم) [٣٧ ـ الصافات : ١١] : أي سلهم (٩).
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وجاءت فيها في باب الفاء المفتوحة.
(٢) سقط من (ب).
(٣) قرأ عاصم بضم الهمزة ، وافقه الأعمش ، وهي لغة قيس وتميم ، والباقون بكسرها لغة الحجاز. والإسوة الاقتداء ، اسم وضع موضع المصدر ، وهو الائتساء ، كالقدوة من الاقتداء (إتحاف فضلاء البشر : ٣٥٤) وانظر معاني الفرّاء ٢ / ٣٣٩.
(٤) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٦٠ : نضجه. وانظر مجاز القرآن ٢ / ١٤٠.
(٥) زيادة من (ب).
(٦) سقطت من (ب).
(٧) قال ابن قتيبة في غريبه : ٣٦٧ مزت الشيء من الشيء إذا عزلته عنه فانماز وامتاز ، وميّزته فتميّز.
(٨) وهو قول الطبري في تفسيره ٢٣ / ١٦.
(٩) قال القرطبي في تفسيره ٦٨ : مأخوذ من استفتاء المفتي. وقال ابن الجوزي في تفسيره زاد المسير ٧ / ٤٨ : أي فسلهم سؤال تقرير. وانظر مجاز القرآن ٢ / ١٦٧.