عضّلت المرأة إذا نشب ولدها في بطنها وعسر ولادته (١) ، (٢) [ويقال : عضل فلان أيّمه ، إذا منعها من التزوّج] (٢).
(تابوت) (*) [٢ ـ البقرة : ٢٤٨] : الصندوق الذي كانت التوراة توضع فيه.
قال ابن عباس : كان من عود سمساد وعليه صفائح الذهب ، وكان الأنبياء إذا حضروا قتالا قدّموه بين أيديهم يستنصرون به.
(تيمّموا) [٢ ـ البقرة : ٢٦٧] : أي تعمّدوا (٣).
(تعفف) (*) [٢ ـ البقرة : ٢٧٣] : الكفّ عن السؤال.
(تخبّطه الشيطان) (*) [٢ ـ البقرة : ٢٧٥] : أفسده.
(تسأموا) [٢ ـ البقرة : ٢٨٢] : أي تملّوا.
(ترتابوا) [٢ ـ البقرة : ٢٨٢] : تشكّوا (٤) [بضم الشين : الريب ، وبالتسكين الشكاية] (٤).
(التّوراة) [٣ ـ آل عمران : ٣] : معناه الضياء والنور (٥) ، وقال البصريّون : أصلها وورية «فوعلة» ، من ورى الزّند ووري ، لغتان / إذا خرجت ناره ، ولكن الواو الأولى قلبت تاء ، كما قلبت في (تولج) [٣ ـ آل عمران : ٢٧] : وأصله وولج من ولج أي دخل ، والياء قلبت ألفا لتحرّكها وانفتاح ما قبلها ، (٦) [وقال الكوفيون (٧) :
__________________
(١) في (ب) : خروجه.
(٢ ـ ٢) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣) وقال ابن قتيبة في غريبه : ٩٨ تقصدوا.
(٤ ـ ٤) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب).
(٥) وهو قول أبي علي الفارسي ، ذكره الراغب الأصفهاني في مفرداته : ٥٢١ ، وابن منظور في اللسان ١٥ / ٣٨٩ (وري).
(٦ ـ ٦) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٧) وهو قول أبي العباس ، وبه قال الفراء في كتاب «المصادر» (ابن قتيبة ، تفسير الغريب : ٣٦).