معال (١) ، يقال : تسنّم الفحل الناقة ، إذا علاها.
(تخلّت) [٨٤ ـ الانشقاق : ٤] : «تفعّلت» من الخلوة (٢).
(ترائب) [٨٦ ـ الطارق : ٧] : جمع تريبة ، (٣) وهو موضع القلادة من الصدر (٣).
(تزكّى) [٨٧ ـ الأعلى : ١٤] : أي تطهّر من الذنوب بالعمل الصّالح (٤).
(تردّى) [٩٢ ـ الليل : ١١] : «تفعّل» من الردى : وهو الهلاك (٥) ، ويقال :
(تردّى) سقط على رأسه في النار ، من قولهم : تردّى فلان من رأس الجبل ، إذا سقط.
(تلظّى) [٩٢ ـ الليل : ١٤] : تلهّب ، وأصله تتلظّى (٦) فأسقطت إحدى التاءين استثقالا لهما في صدر الكلمة ومثله : ([فأنت عنه]) (٧) تلهّى [٨٠ ـ عبس : ١٠] ، و (تنزّل [الملائكة]) (٧) [٩٧ ـ القدر : ٤] [وما أشبهه] (٨).
(تقهر) (٩) [٩٣ ـ الضحى : ٩] : تغلب ومن قرأ : (تكهر) فهو استقبالك الإنسان بوجه كريه.
__________________
(١) وهو قول الفراء في معانيه ٣ / ٢٤٩ ، وانظر المجاز ٢ / ٢٩٠.
(٢) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٤١ : أخرجت ما فيها من الموتى وتخلّت منهم.
(٣) في المطبوعة : «وهو معلق الحلي على الصدر» والتصويب من (أ) و (ب) ، وهذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٩٤. وقال الزجاج : الترائب أربعة أضلاع من يمنة الصدر وأربعة أضلاع من يسرة الصدر (معاني القرآن وإعرابه ٥ / ٣١٢) وانظر معاني الفرّاء ٣ / ٥٥.
(٤) وقال الفراء في معانيه ٣ / ٢٥٧ : عمل بالخير وتصدّق ، ويقال : تصدّق قبل خروجه يوم العيد.
(٥) وهو قول ابن قتيبة في غريبه : ٥٣١. وقال ابن عباس في اللغات : ٥٢ هو بلغة قريش.
(٦) قال الفراء في معانيه ٣ / ٢٧٢ : ورأيتها في مصحف عبد الله (تتلظى) بتاءين.
(٧) سقطت من (ب).
(٨) سقطت من المطبوعة.
(٩) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (أ) و (ب) ، وهي في مصحف عبد الله ـ