(تحرّوا [رشدا]) (١) [٧٢ ـ الجن : ١٤] : أي توخّوا وتعمّدوا ، والتحرّي : القصد للشيء.
(تبتّل [إليه]) (١) [٧٣ ـ المزمل : ٨] : أي انقطع [إليه] (١).
(تصدّى) [٨٠ ـ عبس : ٦] : أي تعرّض (٢) ، (١) [يقال : تصدّى له ، أي تعرّض له] (١).
(تلهّى) (٣) [٨٠ ـ عبس : ١٠] : أي تشاغل (٤) ، يقال : تلهيت عن الشيء ، ولهيت عنه ؛ إذا شغلت عنه وتركته.
(ترهقها قترة) [٨٠ ـ عبس : ٤١] : أي تغشاها غبرة.
(تنفّس) الصبح : [٨١ ـ التكوير : ١٨] : انتشر وتتابع ضوءه (٥).
(تسنيم) [٨٣ ـ المطففين : ٢٧] : يقال : هو أرفع شراب أهل الجنّة (٦) ، و [يقال] (٧) : (تسنيم) عين تجري من فوقهم تسنّمهم في منازلهم : تنزل عليهم من
__________________
(١) سقطت من (ب). وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٠٠ : أخلص إليه إخلاصا. وقال اليزيدي في غريبه : ٣٩٦ ومنه العذراء البتول ، لتركها الزوج وانقطاعها إلى الله عزوجل. وانظر غريب ابن قتيبة : ٤٩٤.
(٢) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٦. قال الزجاج : الأصل تتصدّى ، ولكن حذفت التاء الثانية لاجتماع التاءين (زاد المسير ٩ / ٢٨). وقال القرطبي في تفسيره ١٩ / ٢١٤ : والتصدّي الإصغاء.
(٣) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٨٦ : تغافل بغيره. وقال القرطبي في تفسيره ١٩ / ٢١٥ : أصله تتلهّى.
(٥) قال الفراء في معانيه ٣ / ٢٤٢ : إذا ارتفع النهار فهو تنفّس الصبح. وانظر المجاز ٢ / ٢٨٧.
(٦) وهو قول ابن قتيبة في غريبه : ٥٢٠.
(٧) سقطت من (ب).