(ختّار) [٣١ ـ لقمان : ٣٢] : غدّار. والختر : أقبح الغدر (١).
(خاتم النبيّين) [٣٣ ـ الأحزاب : ٤٠] : آخر النبيّين.
(خرّ) [٣٤ ـ سبأ : ١٤] : أي سقط على وجهه.
(خمط) [٣٤ ـ سبأ : ١٦] : قال أبو عبيدة (٢) : الخمط كلّ شجر ذي شوك. وقال غيره (٣) : الخمط شجر الأراك ، وأكله ثمره.
(خامدون) [٣٦ ـ يس : ٢٩] : أي ميّتون.
(خطف الخطفة) [٣٧ ـ الصافات : ١٠] : الخطف أخذ الشيء بسرعة واستلاب.
(خالص) (٤) [٣٩ ـ الزمر : ٣] : أي المجرّد عن الشرك والرياء والنفاق ، وهو الإسلام.
(خوّله) [٣٩ ـ الزمر : ٨] : أي أعطاه (٥).
(الخرّاصون) (٦) [٥١ ـ الذاريات : ١٠] : أي الكذّابون ، والخرص :
الكذب. والخرص أيضا : الظنّ والحزر.
__________________
(١) واستشهد له أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٢٩ بقول الأعشى :
بالأبلق الفرد من تيماء منزله |
|
حصن حصين وجار غير ختّار |
والبيت في ديوانه (بتحقيق محمد محمد حسين) ص ٢٢٩ ، ولفظ الديوان : غدّار. وانظر معاني الفراء ٢ / ٣٣٠.
(٢) مجاز القرآن ٢ / ١٤٧.
(٣) هذا قول قتادة ، ذكره ابن قتيبة في غريبه : ٣٥٦.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٨٨ : ملّكه.
(٦) تأخرت هذه الكلمة مع تفسيرها في (ب) إلى آخر باب الخاء المفتوحة.