وسنان أقصده النعاس فرنّقت |
|
في عينه سنة وليس بنائم (١)] (٥) |
(سرّ) (٢) [٦ ـ الأنعام : ٣] : ما يكتم ، وجمعه أسرار ، والسريرة مثله وجمعها (السرائر) [٨٦ ـ الطارق : ٩] : وهي الأعمال التي أسرّها العباد في الدنيا.
(سيماهم) [٧ ـ الأعراف : ٤٨] : أي علامتهم ، (٣) [والسيما والسيمياء : العلامة] (٣).
(سنون) [٧ ـ الأعراف : ١٣٠] : جمع سنة ، والسنون : الجدوب ، كقوله : (ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين) [أي بالجدوب] (٤).
(سيحوا في الأرض) [٩ ـ التوبة : ٢] : أي سيروا فيها (٥) آمنين حيث شئتم.
(سيء بهم) [١١ ـ هود : ٧٧] : أي فعل بهم السوء (٦).
(سجّيل) [١١ ـ هود : ٨٢] ، و (سجّين) [٨٣ ـ المطففين : ٧] : الشديد الصلب من الحجارة والضّرب (٧) (٨) [عن أبي عبيدة ؛ وقال غيره] (٨) : السّجيل : حجارة من
__________________
ـ سليمان بن عبد الملك ، إذ هجاه في بيت فأمر به فأوثق ، ثم اعتذر إليه فمدحه فأطلقه ، ذكره ابن سلام في طبقات فحول الشعراء ٢ / ٦٨١ ، ٦٩٩.
(١) البيت من شواهد أبي عبيدة في المجاز ١ / ٧٨ ، والزمخشري في الكشاف ٣ / ٢٧٢.
(٢) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٣ ـ ٣) سقطت من (ب).
(٤) زيادة من (ب).
(٥) في المطبوعة : في الأرض.
(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٢٩٣. وقال ابن عباس في اللغات ص ٢٩ : يعني كرههم بلغة غسان. وقال الطبري في تفسيره ٩ / ٧٤ : ساءه مجيئهم. وقال الزجاج : أصله «سويء بهم» إلا أن الواو أسكنت ونقلت كسرتها إلى السين (زاد المسير ٤ / ١٣٥). وانظر غريب اليزيدي ص ١٧٦.
(٧) تصحفت في (ب) إلى : (الطين) والتصويب من (أ) ، وانظر مجاز القرآن ١ / ٢٩٦ وتفسير القرطبي ٩ / ٨٣.
(٨ ـ ٨) كذا في (أ) ، والعبارة في (ب) : وقيل.