(عرف) [٧ ـ الأعراف : ١٩٩] : أي معروف.
(عصبة) [١٢ ـ يوسف : ٨] : أي جماعة ، من العشرة إلى الأربعين (١).
(عقبى) [١٣ ـ الرعد : ٢٢] : أي عاقبة.
(عتيّا) [١٩ ـ مريم : ٨] : و (عتيّا) (٢) بمعنى واحد ، وقوله تعالى : ([وقد بلغت] من الكبر عتيّا) : أي يبسا ، وكلّ مبالغ في كبر أو كفر أو فساد فقد عتا وعسا عتيّا وعتوّا وعسيّا وعسوّا.
(العلى) [٢٠ ـ طه : ٤] : جمع عليا.
(عقدة من لساني) [٢٠ ـ طه : ٢٧] : يعني رتّة كانت في لسانه ، أي حبسة (٣).
(العرجون) [٣٦ ـ يس : ٣٩] : عود الكباسة (٤).
__________________
(١) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٦ : العصبة عشرة فما زاد.
(٢) قرأ حمزة وحفص والكسائي : (عتيّا) وافقهم الأعمش. وقرأ الباقون بضم العين : (عتيّا) (إتحاف فضلاء البشر ص ٢٩٨) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٨٤ : (عتيّا) نحول العظام. وانظر معاني الفراء ٢ / ١٦٢ ، والمجاز ٢ / ٢.
(٣) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٩٦ : عجمة ، لجمرة نار أدخلها في فيه عن أمر فرعون ، تدرأ عنه عقوبة فرعون حين أخذ موسى بلحية فرعون وهو صغير لا يعقل. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٨ : العقدة في اللسان كل ما لا ينطلق بحرف أو كانت مسكة من تمتمة أو فأفأة.
وانظر معاني الفراء ٢ / ١٧٨. والكامل المبرد ٢ / ٧٦١ و ٧٦٤ ، باب علل اللسان. وجاء في هامش (أ) : قال أبو عمر : سمعت المبرّد يقول : طول السكوت : حبسة.
(٤) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٧٨ العرجون ما بين الشماريخ إلى النابت في النخلة وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٦١ هو الإهان إهان العذق الذي في أعلاه العثاكيل ، وهي الشماريخ. وانظر غريب اليزيدي : ٣١١.