(الغائط) [٤ ـ النساء : ٤٣] : المطمئنّ من الأرض ، وكانوا إذا أرادوا قضاء الحاجة أتوا غائطا ، فكنّى عن الحدث بالغائط (١).
(غمرات الموت) [٦ ـ الأنعام : ٩٣] : شدائده التي تغمره وتركبه كما يغمر الماء الشيء إذا علاه وغطّاه (٢).
(الغابرين) [٧ ـ الأعراف : ٨٣] : أي الباقين ، والماضين أيضا ، وهو من الأضداد (٣) ، وقوله عزوجل : (إلّا عجوزا في الغابرين) : أي الباقين [قد غبرت] (٤) في العذاب ، أي بقيت فيه ولم تسر مع لوط (٥) عليهالسلام ، ويقال : في (في الغابرين) : أي الباقين في طول العمر.
(غار) (٦) [٩ ـ التوبة : ٤٠] : ثقب في الجبل.
(غارمين) (٧) [٩ ـ التوبة : ٦٠] : الذين عليهم الدين ولا يجدون القضاء.
(غيابت [الجبّ]) (٨) [١٢ ـ يوسف : ١٠] : كلّ شيء غيّب عنك شيئا فهو غيابة (٩).
__________________
(١) وقال أبو عبد الرحمن اليزيدي في غريبه ص ١١٩ : (الغائط) من الأرض : الواسع الفسيح. وانظر المجاز ١ / ١٢٨.
(٢) انظر أساس البلاغة للزمخشري ص ٣٢٨ ـ غمر.
(٣) انظر الأضداد للأصمعي ص ٥٨ ، والأضداد لأبي حاتم السجستاني ص ١٥٣.
(٤) سقطت من المطبوعة.
(٥) تصفحت في (ب) إلى : «نوح» والقصة في القرآن الكريم عن امرأة لوط عليهالسلام.
(٦) هذه الكلمة سقطت من المطبوعة.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٨) سقطت من (ب).
(٩) قال الهروي : و (الغيابة) شبه طاق في البئر فويق الماء يغيب الشيء عن العين ـ