الرسل ؛ لأنّ الرسل كانت [إلى وقت رفع] (١) عيسى متواترة (٢).
(فاطر السماوات والأرض) (٣) [٦ ـ الأنعام : ١٤] : مبتدئ خلقهما.
(فرّطنا فيها) [٦ ـ الأنعام : ٣١] : أي قدّمنا العجز فيها ، وقوله : (ما فرّطنا في الكتاب من شيء) [٦ ـ الأنعام : ٣٨] : أي ما تركنا ولا أغفلنا ولا ضيّعناه ، وقوله تعالى : (فرّطتم في يوسف) [١٢ ـ يوسف : ٨٠] : أي قصّرتم في أمره ، ومعنى التفريط في اللّغة : تقدمة العجز.
(فالق الحبّ والنّوى) [٦ ـ الأنعام : ٩٥] : أي شاقّهما بالنّبات (٤) ، (وفالق الإصباح) [الآية : ٩٦] : أي شاقّه حتّى يتبيّن من اللّيل (٥).
(فرشا) (٦) [٦ ـ الأنعام : ١٤٢] : صغار الإبل التي لا تطيق الحمل. ويقال : الغنم.
(الفحشاء) [٧ ـ الأعراف : ٢٨] : كل [شيء] (٧) مستقبح [مستفحش] (٨) من فعل أو قول.
(فتيان) [١٢ ـ يوسف : ٣٦] : أي مملوكان ، والعرب تسمّي المملوك ، شابا
__________________
(١) سقطت من (ب).
(٢) أخرج الطبري في تفسيره ٦ / ١٠٧ : عن قتادة : «كان بين عيسى ومحمد صلىاللهعليهوسلم خمسمائة وستون سنة».
(٣) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٢١٩ : يعني الشقتين اللتين فيهما.
(٥) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٢٢٠ : يعني إضاءة الفجر. وانظر معاني الفراء ١ / ٣٤٦.
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب). وقال ابن قتيبة في غريبه ص ١٦٢ : صغار الإبل التي لم تدرك ، أي لم يحمل عليها.
(٧) سقطت من (ب).
(٨) زيادة من المطبوعة.