كان أو شيخا ، فتى (١) ، ومنه قوله تعالى : (تراود فتاها عن نفسه) [١٢ ـ يوسف : ٣٠] : أي عبدها.
(فرث) (٢) [ودم [١٦ ـ النحل : ٦٦] ، الفرث] (٢) : ما [كان] (٢) في الكرش من السرجين.
(فجوة) [١٨ ـ الكهف : ١٧] : أي متّسع ، ويقال : مقنأة / أي موضع لا تصيبه الشمس.
(فريّا) [١٩ ـ مريم : ٢٧] : أي عجبا ، [ويقال : عظيما] (٣).
(فاعلين) (٤) [٢١ ـ الأنبياء : ١٧] : أي قادرين على ما نريد.
(فلك) (٤) [٢١ ـ الأنبياء : ٣٣] : هو القطب الذي تدور به النجوم.
(فهّمناها) (٤) [٢١ ـ الأنبياء : ٧٩] : علمناه.
(الفزع الأكبر) [٢١ ـ الأنبياء : ١٠٣] : قال عليّ عليهالسلام : هو إطباق باب النّار حين تغلق على أهلها (٥).
__________________
(١) قال الزمخشري في أساس البلاغة ص ٣٣٤ : هما فتاي وفتاتي ، أي غلامي وجاريتي. وسئل أبو يوسف عمّن قال : أنا فتى فلان ، فقال : هو إقرار منه بالرقّ.
(٢ ـ ٢) سقط من (ب).
(٣) سقط من (ب). وقال الفراء في المعاني ٢ / ١٦٦ : الفريّ : الأمر العظيم ، والعرب تقول : يفري الفريّ إذا أجاد العمل.
(٤) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٥) انفرد السجستاني بنسبة هذا الحديث لعلي رضي الله عنه ، ويرويه الأئمة عن ابن عباس من طريق سعيد بن جبير ، وابن جريج ، والضحاك ، وفي الفزع الأكبر أقوال أخرى : أنها النفخة الآخرة. وأنه حين يؤمر بالعبد إلى النار (الطبري ، جامع البيان ١٧ / ٧٨ ، والقرطبي ، الجامع ١١ / ٣٤٦ ، والسيوطي ، الدر المنثور ٤ / ٣٣٩ وتفسير ابن كثير ٣ / ٢٠٩).