(مثنى [وثلاث ورباع]) (١) [٤ ـ النساء : ٣] : ثنتين ثنتين ، [وثلاثا ثلاثا ، وأربعا أربعا] (١).
(مريئا) (٢) [٤ ـ النساء : ٤] : أي لا داء فيه ولا مضرة.
(مقتا) [٤ ـ النساء : ٢٢] : بغضا ، وقوله عز اسمه : (إنّه كان فاحشة ومقتا) : أي كان فاحشة عند الله ومقتا في تسميتكم ، كانت العرب إذا تزوّج الرجل امرأة أبيه فأولدها يقولون للولد : مقتيّ (٣).
(ما أصابك من حسنة فمن الله) (٤) [وما أصابك من سيّئة فمن نفسك] (٤) [٤ ـ النساء : ٧٩] : أي ما أصابك من نعمة فمن الله فضلا منه عليك ورحمة ، (وما أصابك من سيّئة) : أي من أمر يسوءك (فمن نفسك) : أي من ذنب أذنبته فعوقبت [عليه] (٥).
(مغانم) [٤ ـ النساء : ٩٤] : جمع مغنم ، والمغنم والغنيمة والغنم : ما أصيب من أموال المحاربين.
(موقوتا) [٤ ـ النساء : ١٠٣] : أي موقّتا (٦).
(مريدا) [٤ ـ النساء : ١١٧] : ماردا ، أي عاتيا ، ومعناه أنه قد عرّي من الخير وظهر شرّه ، من قولهم : شجرة مرداء ، إذا سقط ورقها وظهرت عيدانها ، ومنه غلام أمرد ، إذا لم يكن في وجهه شعر (٧).
__________________
(١) سقط من (ب). وراجع في تفسيرها كلمة (ثلاث) باب الثاء المضمومة. ص ١٨٦.
(٢) تأخّرت هذه الكلمة في (أ) بعد الآية (١٥٧) من سورة النساء.
(٣) انظر مجاز القرآن ١ / ١٢١.
(٤) سقط من (ب).
(٥) سقطت من المطبوعة. وانظر غريب ابن قتيبة ص ١٣٠ ـ ١٣١.
(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ١٣٩ ، وقال اليزيدي في غريبه ص ١٢٤ مفروضا موجبا وقته الله عليهم.
(٧) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ١٤٠ أي متمرّدا وانظر تفسير الغريب لابن قتيبة : ١٣٥.