(محيصا) [٤ ـ النساء : ١٢١] : أي معدلا [أي ملجأ] (١).
(الموقوذة) [٥ ـ المائدة : ٣] : المضروبة حتّى توقذ : أي تشرف على الموت ثمّ تترك حتى تموت وتؤكل بغير ذكاة (٢).
(مخمصة) [٥ ـ المائدة : ٣] : مجاعة (٣).
(مبسوطتان) (*) [٥ ـ المائدة : ٦٤] : يعني بالعطاء والرزق.
(مكنّاهم / [في الأرض]) (٤) [٦ ـ الأنعام : ٦] : ثبّتناهم وأسكنّاهم فيها وملّكناهم ، يقال : مكّنتك ومكّنت لك ، بمعنى واحد.
(ملكوت) (٦) [٦ ـ الأنعام : ٧٥] : ملك (٥) ، والواو والتاء [فيه] زائدتان ، مثل الرّحموت والرّهبوت ، وهو من الرحمة والرّهبة ، تقول العرب : «رهبوت خير من رحموت» أي أن ترهب خير من أن ترحم.
(مكانتكم) [٦ ـ الأنعام : ١٣٥] : ومكانكم واحد (٧).
(معروشات) [٦ ـ الأنعام : ١٤١] ومعرّشات : واحد ، يقال : عرشت الكرم
__________________
(١) زيادة من المطبوعة ، وانظر المجاز ١ / ١٤٠.
(٢) وقال أبو عبيدة : ترمى ، يقال رماه بحجر فوقذه (المجاز ١ / ١٥١) وانظر معاني القرآن للفراء ١ / ٣٠١.
(٣) قال ابن قتيبة في غريبه ص ١٤١ : والخمص الجوع. وانظر المجاز ١ / ١٥٣.
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٤) سقطت من (ب).
(٥) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٢١٨ : الآيات. وانظر مجاز القرآن ١ / ١٩٧.
(٦) المثل ذكره المبرد في الكامل (بتحقيق محمد الدالي) ١ / ٢٤ ، وأبو عبيد البكري في فصل المقال : ٥٦ ، والميداني في مجمع الأمثال : ١ / ٢٨٨ ، والزمخشري في المستقصى ٢ / ١٠٧.
(٧) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٢٠٦ : أي على حيالكم وناحيتكم. وانظر غريب اليزيدي ص ١٤٢.