التاء في الذال (١) ، والاعتذار يكون بحقّ ويكون بباطل ، و (معذرون) (٢) : الذين [أعذروا أي] (٣) أتوا بعذر [واضح] (٤) صحيح.
(مرجون) (٥) [٩ ـ التوبة : ١٠٦] : أي مؤخّرون.
(مجراها) [١١ ـ هود : ٤١] : أي إجراؤها (٦) [(ومرساها) : إرساؤها] (٦) وقرئت : (مجريها) (٧) ـ بالفتح ـ أي جريها ، (ومرساها) : أي استقرارها.
(منيب) [١١ ـ هود : ٧٥ :] : أي راجع تائب.
(متّكأ) [١٢ ـ يوسف : ٣١] : أي نمرقا يتّكأ عليه ، وقيل : (متّكأ) مجلسا يتّكأ فيه ، وقيل : طعاما ، (٨) [وقرئت : (متكا) (٩) قيل : هو الأترجّ ، وقيل : هو الزماورد (١٠)] (٨).
__________________
(١) وهو قول ابن الأنباري ، ذكره ابن الجوزي في زاد المسير ٣ / ٤٨٣. وانظر معاني الفراء ١ / ٤٤٧ ، والمجاز ١ / ٢٦٧.
(٢) قرأ يعقوب (المعذرون) بسكون العين وكسر الذال مخففة من أعذر يعذر ، كأكرم يكرم ، وافقه الشنبوذي ، والباقون بفتح العين وتشديد الذال (إتحاف فضلاء البشر : ٢٤٤).
(٣) زيادة من (ب).
(٤) زيادة من (أ).
(٥) تقدمت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة عقب كلمة (مؤتفكات) [٩ ـ التوبة : ٧٠]. وتأخرت في (ب) عقب كلمة (المقسّمات) [٥١ ـ الذاريات : ٤].
(٦ ـ ٦) سقطت من المطبوعة ، وأثبتت في هامش (أ) وعلم عليها بالصحة.
(٧) قرأ حفص ، وحمزة ، والكسائي : (مجراها) بفتح الميم ، والباقون بضمّها (الداني ، التيسير : ١٢٤) وانظر معاني الفراء : ٢ / ١٤ ، والمجاز ١ / ٢٨٩.
(٨ ـ ٨) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٩) وهي قراءة مجاهد وسعيد بن جبير : والمتك هو الأترجّ بلغة القبط ، وكذلك فسّره مجاهد (القرطبي ، الجامع ٩ / ١٧٨).
(١٠) قال الفراء في المعاني ٢ / ٤٢ : حدثني شيخ من ثقات أهل البصرة أنه قال : الزماورد.