المقروعين ، وقيل : المقمورين (١).
(مليم) [٣٧ ـ الصافات : ١٤٢] : الذي أتى بما يجب أن يلام عليه (٢).
(مغتسل) [٣٨ ـ ص : ٤٢] : وغسول : الماء يغتسل به ، والمغتسل أيضا : الموضع الذي يغتسل فيه (٣).
(مقتحم معكم) [٣٨ ـ ص : ٥٩] : داخلون معكم بكرههم ، والاقتحام : الدخول في الشيء بشدة وصعوبة (٤).
(متشاكسون) [٣٩ ـ الزمر : ٢٩] : عسرو الأخلاق (٥).
(مقرنين) [٤٣ ـ الزخرف : ١٣] : مطيقين ، من قولك. فلان قرن فلان إذا كان مثله في الشدّة (٦). (مقترنين) [٤٣ ـ الزخرف : ٥٣] : أي اثنين اثنين (٧).
(مقتدرون) [٤٣ ـ الزخرف : ٤٢] : متّبعون (٨).
__________________
(١) وقال مجاهد : المسهومين (تفسيره ٢ / ٥٤٥) وقال الفراء : يقال : أدحض الله حجّتك فدحضت (المعاني ٢ / ٣٩٣).
(٢) وقال مجاهد : مذنب (تفسيره ٢ / ٥٤٥) وانظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٣٩٣ ، وغريب اليزيدي : ٣١٩.
(٣) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ١٨٥ ، وبه قال ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٣٨٠.
(٤) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٤١١ : هي الأمة تدخل بعد الأمة النار.
(٥) وقال الفراء : مختلفون (معاني القرآن ٢ / ٤١٩) وقال المبرّد : أي متعاسرون. وقال الجوهري : رجل شكس : أي صعب الخلق (القرطبي ، الجامع ١٥ / ٢٥٢).
(٦) هذا قول الفراء في المعاني ٣ / ٢٨ ، وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ٢٠٢ : ضابطين ، قال الكميت :
ركبتم صعبتي أشرا وحينا |
|
ولستم للصعاب بمقرنينا |
(٧) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٨٢ : يمشون معا.
(٨) في المطبوعة منيعون.