(نافلة) (*) [١٧ ـ الإسراء : ٧٩] : زائدة.
(نأى بجانبه) [١٧ ـ الإسراء : ٨٣] : أي تباعد بناحيته وقربه : أي تباعد عن ذكر الله تعالى. والنأي : البعد ، ويقال : النأي : الفراق وإن لم يكن ببعد ، والبعد ضدّ القرب.
(نفد) [١٨ ـ الكهف : ١٠٩] ، [الشيء أي] (١) فني.
(نديّا) [١٩ ـ مريم : ٧٣] : مجلسا (٢).
(ننسفنّه [في اليمّ]) (٣) [٢٠ ـ طه : ٩٧] : أي نطيّرنّه ونذرّينّه [في البحر] (٣).
(نفحة [من عذاب ربّك]) (٤) [٢١ ـ الأنبياء : ٤٦] ، [أي قطعة و] (٥) : النفحة الدفعة من الشيء دون معظمه.
(نفشت [فيه غنم القوم]) (٦) [٢١ ـ الأنبياء : ٧٨] : أي رعت ليلا ، يقال : نفشت الغنم باللّيل وسرحت [وسربت] (٦) وهملت بالنّهار.
(نقدر عليه) [٢١ ـ الأنبياء : ٨٧] : نضيّق عليه (٧) ، من قوله : (يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) [١٣ ـ الرعد : ٢٦].
__________________
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(١) زيادة من (ب).
(٢) قال الفراء في المعاني ٢ / ١٧١ : والنديّ والنادي لغتان.
(٣) سقطت من (ب).
(٤) سقطت من (ب).
(٥) زيادة من (ب). قال الطبري في تفسيره ١٧ / ٢٤ : يعني بالنفحة النصيب والحظ ، من قولهم نفح فلان لفلان من عطائه إذا أعطاه قسما أو نصيبا من المال. وأسند إلى قتادة قوله : (ولئن مسّتهم نفحة من عذاب ربك) الآية ، يقول : لئن أصابتهم عقوبة.
(٦) سقطت من (ب). وانظر معاني الفراء ٢ / ٢٠٨ ، والمجاز ٢ / ٤١.
(٧) قال الفراء في المعاني ٢ / ٢٠٩ : أن لن نقدر عليه من العقوبة ما قدرنا. وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٢٨٧ : يقال : فلان مقدّر عليه ومقتّر عليه في رزقه ، قال تعالى : (وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه) [الفجر : ١٦].