(نكّروا) (١) [٢٧ ـ النمل : ٤١] : أي غيّروا.
(ونزعنا من كل أمّة شهيدا) (١) [٢٨ ـ القصص : ٧٥] : أي أحضرنا من يشهد عليهم.
(ناديكم) [٢٩ ـ العنكبوت : ٢٩] : أي مجلسكم.
(نحبه) [٣٣ ـ الأحزاب : ٢٣] : أي نذره (٢) [ووقته ومدّته] (٣).
(نكير) [٣٤ ـ سبأ : ٤٥] : إنكاري (٤). (نذير) [٦٧ ـ الملك : ١٧] : إنذاري.
(نصب) [٣٥ ـ فاطر : ٣٥] : أي تعب (٥).
(نسلخ منه النهار) [٣٦ ـ يس : ٣٧] : أي نخرج منه النهار إخراجا لا يبقى معه شيء من ضوء النهار (٦).
(ننكسه في الخلق) (٧) [٣٦ ـ يس : ٦٨] : أي نردّه.
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٥١٧ : يعني عهده. وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٤٠ : أجله. وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٣٥ : أي نذره الذي كان نحب أي نذر. والنحب أيضا النفس ، أي الموت. وانظر غريب ابن قتيبة ص ٣٤٩.
(٣) زيادة من (ب).
(٤) هذا قول ابن قتيبة في تفسير الغريب : ٣٥٨. وقال أبو عبيدة : تعييري وعقوبتي (المجاز ٢ / ١٥٠).
(٥) قال ابن فارس : النصب نصبك الرمح وغيره. والنصب : الإعياء (مجمل اللغة بتحقيق زهير عبد المحسن سلطان ٢ / ٨٧٠) وانظر تفسير القرطبي ١٤ / ٣٥١.
(٦) وقال أبو عبيدة ، نميّزه منه فنجيء بالظلمة. يقال للرجل سلخه الله من دينه (المجاز ٢ / ١٦١).
(٧) قرأ عاصم ، وحمزة (ننكّسه) بضم الأول وفتح الثاني وتشديد الثالث وكسره ، مضارع نكّس للتكثير تنبيها على تعدد الرد من الشباب إلى الكهولة إلى الشيخوخة إلى الهرم. ـ