(واحد) (١) [٢ ـ البقرة : ١٦٣] : من صفات الله تعالى ، معناه الذي لا نظير له ولا مثل.
(وقود) (١) [٣ ـ آل عمران : ١٠] : ما توقد به النار ، وبالضم : مصدر.
(وجيها في الدنيا والآخرة) [٣ ـ آل عمران : ٤٥] : أي ذا جاه في الدنيا بالنبوّة وفي الآخرة بالمنزلة عند الله ، والجاه والوجه : المنزلة والقدر.
(وجه النهار) [٣ ـ آل عمران : ٧٢] : أي أوّل النهار.
(الوسيلة) [٥ ـ المائدة : ٣٥] : أي القربة.
(وبال أمره) [٥ ـ المائدة : ٩٥] : أي عاقبة أمره في الشرّ ، والوبال : الوخامة وسوء العاقبة ، يقال : ماء وبيل ، وكلأ وبيل ، أي وخيم لا يستمرأ وتضرّ عاقبته ، و (الوبيل) [٧٣ ـ المزمل : ١٦] : الوخيم ، ضدّ المريء.
(وقر) [٦ ـ الأنعام : ٢٥] : أي صمم (٢).
(وكيل) [٦ ـ الأنعام : ١٠٢] : أي كفيل (٣) ، ويقال : كاف (٤).
(وجلت) [٨ ـ الأنفال : ٢] : أي خافت.
(ولايتهم) [٨ ـ الأنفال : ٧٢] : الولاية ـ بفتح الواو ـ النصرة ، والولاية ـ
__________________
(١) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٢) وقال أبو عبيدة : الوقر ـ مفتوح ـ مجازه الثقل والصمم ، وإن كانوا يسمعون ولكنهم صمّ عن الحق والخير والهدى. والوقر هو الحمل إذا كسرته (المجاز ١ / ١٨٩) وانظر غريب اليزيدي : ١٣٤ ، وغريب ابن قتيبة : ١٥٢.
(٣) انظر اشتقاق أسماء الله للزجاجي ص ١٣٦ ، وغريب ابن قتيبة ص ٢٠٨.
(٤) قال أبو إسحاق الزجاج : يحكى عن أبي زكريا الفراء أنه كان يذهب إلى أن قولنا الوكيل هو الكافي ، ونحن لا نعرف في الكلام وكلت ولا وكلت إليه إذا كفيت ، فلا ندري من أين له هذا القول (تفسير أسماء الله الحسنى : ٥٤). وانظر معاني القرآن للفراء ٢ / ١١٦.