(يسيغه) [١٤ ـ إبراهيم : ١٧] : أي يجيزه (١).
(يتبّروا [ما علوا تتبيرا]) (٢)) [١٧ ـ الإسراء : ٧] : يدمّروا ويخرّبوا ، والتبار : الهلاك.
(ينغضون إليك رءوسهم) [١٧ ـ الإسراء : ٥١] : أي يحرّكونها استهزاء منهم (٣).
(يزجي) [١٧ ـ الإسراء : ٦٦] : أي يسوق (٤).
(يشعرنّ) [١٨ ـ الكهف : ١٩] : أي يعلمنّ (٥).
(يحاوره) [١٨ ـ الكهف : ٣٤] [يخاطبه] (٦) يقال : تحاور الرجلان : إذا ردّ كلّ واحد منهما على صاحبه ، والمحاورة : الخطاب من اثنين فما فوق ذلك.
(يقلّب كفّيه [على ما أنفق فيها]) (٧) [١٨ ـ الكهف : ٤٢] : أي يصفّق بالواحدة على الأخرى كما يفعل المتندّم الآسف على ما فاته.
__________________
(١) قال الطبري في تفسيره ١٣ / ١٣١ : يزدرده من شدّة كراهيته.
(٢) سقطت من (ب).
(٣) هذا قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٦٤. وقال الفراء : يقال أنغض رأسه أي حركه إلى فوق وإلى أسفل ، والرأس ينغض وينغض (معاني القرآن ٢ / ١٢٥) ، وانظر المجاز ١ / ٣٨٢. وغريب اليزيدي : ٢١٧ ، وغريب ابن قتيبة : ٢٥٧.
(٤) وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٢٥٨ : يسيّر.
(٥) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٩٧ يقال شعرت بالأمر أي علمت به ، ومنه قول الشاعر :
ليت شعري وأشعرن إذا |
|
حان يوما منبتي ودعيت |
وقال ابن قتيبة في غريبه ص ٢٦٥ ومنه يقال : ليت شعري ، ومنه قيل : شاعر ، لفطنته.
(٦) سقطت من المطبوعة ، وانظر المجاز ١ / ٤٠٣.
(٧) سقطت من (ب). وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٤٠٤ : أي فأصبح نادما ، والعرب تقول ذلك للنادم.