(يغادر) [١٨ ـ الكهف : ٤٩] : أي يترك ويخلّف ، وقد مرّ تفسيره (١).
(يضيّفوهما) [١٨ ـ الكهف : ٧٧] : أي ينزلوهما منزلة الأضياف (٢).
(يصحبون) [٢١ ـ الأنبياء : ٤٣] : أي يجارون ؛ لأنّ المجير صاحب لجاره (٣).
(يصهر) [٢٢ ـ الحج : ٢٠] : أي يذاب (٤).
(يعقّب) [٢٧ ـ النمل : ١٠] : أي يرجع (٥) ، ويقال : يلتفت (٦).
(يوزعون) [٢٧ ـ النمل : ١٧] : أي يكفّون ويحبسون (٧) ، وجاء في التفسير : «يحبس أوّلهم على آخرهم حتّى يدخلوا النار» (٨) ، ومنه قول الحسن (٩) لمّا ولّي القضاء وكثر الناس عليه : «لا بدّ للنّاس من وزعة» أي من شرط يكفّونهم عن القاضي.
(يصدر الرعاء) (١٠) [٢٨ ـ القصص : ٢٣] : أي حتى يردّوا مواشيهم ، وبفتح الياء : حتى يرجعوا من سقيهم.
(يجبى) [٢٨ ـ القصص : ٥٧] : يجمع (١١).
__________________
(١) راجع ص ٤٥٨.
(٢) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ١ / ٤١٠. وقال الفراء في معاني القرآن ٢ / ١٥٥ سألوهم القرى : الإضافة فلم يفعلوا.
(٣) انظر معاني القرآن للفراء ٢ / ٢٠٥ ، وغريب ابن قتيبة ص ٢٨٦.
(٤) انظر تفسير مجاهد ٢ / ٤٢١ ، ومعاني القرآن للفراء ٢ / ٢٢٠.
(٥) هذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٦٩ ، وانظر المجاز ٢ / ٩٢.
(٦) وهو قول قتادة ، أخرجه الطبري في جامع البيان ١٩ / ٨٤.
(٧) وقال ابن قتيبة : يحبس أولهم على آخرهم (تفسير الغريب : ٣٢٧).
(٨) وهو قول مجاهد ، أخرجه الطبري في جامع البيان ٢٠ / ١٢.
(٩) هو التابعي الجليل الحسن بن أبي الحسن يسار البصري.
(١٠) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وقراءة ابن عامر وأبي عمرو (يصدر) بفتح الياء وضم الدال ، والباقون بضم الياء وكسر الدال (التيسير ص ١٧١).
(١١) وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٠٨ : يجمع كما يجبى الماء في الجابية فيجمع للواردة.