(أهشّ بها على غنمي) [٢٠ ـ طه : ١٨] : أضرب بها الأغصان (١) ليسقط ورقها على غنمي فتأكله.
(أزري) (*) [٢٠ ـ طه : ٣١] : عوني وظهري ، (٢) [ومنه : (فآزره) [٤٨ ـ الفتح : ٢٩] : أي فأعانه] (٢).
(أوجس في نفسه خيفة) [٢٠ ـ طه : ٦٧] : أحسّ وأضمر في نفسه خوفا (٣).
(أمثلهم طريقة) [٢٠ ـ طه : ١٠٤] : أعدلهم قولا عند نفسه (٤).
(أمتا) (٥) [٢٠ ـ طه : ١٠٧] : [أي] (٦) ارتفاعا وهبوطا (٧) ، (٨) [ويقال : نبكا.
النّبك : الرّوابي من الطين] (٨).
(آناء الليل) (٩) [٢٠ ـ طه : ١٣٠] : ساعاته ، واحدها أني ، وإني ، وإنى.
__________________
(١) في (ب) : أغصان الشجر.
(*) تكررت هذه الكلمة في (ب) في هذا الموضع وعقب كلمة (ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦].
(٢ ـ ٢) سقط من (ب) في هذا الموضع ، وجاء في موضعه من سورة الفتح في الباب نفسه ، وعقب كلمة (ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦].
(٣) تقدم الكلام عن هذه الكلمة ص ٧٨.
(٤) وقال الفراء في معاني القرآن ٢ / ١٩١ : أجودهم قولا في نفسه وعندهم. وقال ابن قتيبة في غريبه : (طريقة) : رأيا. ووقع في (أ) زيادة نصها : «قال أبو عمر : هذا خطأ عند نفسه لأن الفضيلة تذهب».
(٥) تكررت هذه الكلمة في (ب) هنا وبعد كلمة (أسر بأهلك) [١١ ـ هود : ٨١] وجاء تفسيرها هناك : أي الصعود والربوة والرابية.
(٦) زيادة من (ب).
(٧) قال مجاهد في تفسيره ١ / ٤٠٢ : (عوجا) : يعني خفضا (ولا أمتا)
(٨ ـ ٨) هذه عبارة المطبوعة. والعبارة في (أ) : «ويقال : نبكا». وفي (ب) : «ويقال : الأكمة المحدّدة الرأس». وجاء في (ب) بعد هذه الكلمة : (أغرينا بينهم العداوة) [٥ ـ المائدة : ١٤] وقد تقدمت في موضعها.
(٩) قال ابن عباس في اللغات في القرآن ص ٢٠ : هو بلغة هذيل. وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٠٢ ، ومعاني القرآن للأخفش ١ / ٢١٣. وتقدمت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة ـ