٢٦ ـ (فَلا تَأْسَ) : تحزن (١).
٢٩ ـ (تَبُوءَ بِإِثْمِي)(٢) تحتمله وتقرّ به. بؤت بالذنب أقررت به.
٣٥ ـ (الْوَسِيلَةَ)(٣) : القربة.
٤٢ ـ (السُّحْتَ) (٤) : كسب ما لا يحلّ.
٤٨ ـ (مُهَيْمِناً)(٥) : مؤتمنا على ما قبله من الكتب.
٤٨ ـ (شِرْعَةً)(٦) : شريعة.
٤٨ ـ (مِنْهاجاً)(٧) : سبيلا.
__________________
(١) بلغة قريش. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٣ والأسى الحزن وحقيقته اتباع الفائت بالغم ، يقال أسيت عليه أسى وأسيت له. الأصفهاني ـ المفردات ١٨.
(٢) تنقلب وتنصرف باثمي. اي بقتلي. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ١٤٢.
(٣) الوسيلة : التوصل إلى الشيء برغبة وهي أخص من الوصيلة لتضمنها معنى الرغبة. وحقيقة الوسيلة إلى الله تعالى مراعاة سبيله بالعلم والعبادة وتحري مكارم الشريعة ، والواسل الراغب إلى الله تعالى. الأصفهاني ـ المفردات ٥٢٣ ـ ٥٢٤.
(٤) السحت في اللغة أصله الهلاك والشدة ، وسمي المال الحرام سحتا لأنه يسحت الطاعات أي يذهبها ويستأصلها ، وقيل سمي الحرام سحتا لأنه يسحت مروءة الإنسان. القرطبي ـ الجامع ٦ / ١٨٢ ـ ١٨٣.
(٥) روى أبو صالح عن ابن عباس : انه الشاهد. وقال ابن زيد : المهيمن المصدق على ما أخبر من الكتب. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٣٧١.
(٦) الشرعة والشريعة : الطريقة الظاهرة التي يتوصل بها إلى النجاة. القرطبي ـ الجامع ٦ / ٢١١.
(٧) الطريق الواضح. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٢ / ٣٧٢ وروي عن ابن عباس والحسن وغيرهما : (شرعة ومنهاجا) سنة وسبيلا. القرطبي ـ الجامع ٦ / ٢١١.