٣٥ ـ (نَفَقاً)(١) : مدخلا تحت الأرض ويقال لجحر اليربوع النافقاء.
٣٥ ـ (سُلَّماً فِي السَّماءِ)(٢) : مصعدا.
٤٢ ـ (بِالْبَأْساءِ)(٣) : من البؤس.
٤٢ ـ (وَالضَّرَّاءِ)(٤) : من الضرّ.
٤٤ ـ (بَغْتَةً)(٥) : فجأة.
٤٤ ـ (مُبْلِسُونَ)(٦) : الحزين المكتئب.
__________________
(١) يعني سربا بلغة عمان. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٢٤.
(٢) والسلم مشتق من السلامة ، وهو الشيء الذي يسلمك إلى مصعدك. وقال أبو عبيدة : السلم : السبب والمرقاة ، تقول : اتخذتني سلما لحاجتك أي سببا. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٣٢.
(٣) انها الزمانة والخوف. رواه أبو صالح عن ابن عباس. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٣٨. وقيل المصائب في الأموال. القرطبي ـ الجامع ٦ / ٤٢٤.
(٤) البلاء والجوع رواه أبو صالح عن ابن عباس. وقيل النقص في الأموال والأنفس. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٣٨.
(٥) وهي الأخذ على غرة ومن غير تقدم أمارة ، فإذا أخذ الإنسان وهو غافل فقد أخذ بغتة. القرطبي ـ الجامع ٦ / ٤٢٦ وقد ورد شرح هذه الكلمة في الأصل قبل الآية (٦٠) جَرَحْتُمْ مباشرة.
(٦) انه المجهود المكروب الذي قد نزل به من الشر ما لا يستطيعه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٤٠ ومبلسون آيسون بلغة كنانة. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٧٦.