بِما كَسَبُوا)(١).
٧١ ـ (نُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا)(٢) : نرجع.
٧١ ـ (اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ)(٣) : استمالته.
٧٥ ـ (مَلَكُوتَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٤) : ملك السموات وفي التفسير آيات السموات ومثل للعرب «الرهبوت خير من الرحموت». يريد أن ترهب خير من أن ترحم.
٧٦ ـ (جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ)(٥) : أظلم.
٧٦ ـ (فَلَمَّا أَفَلَ)(٦) : غاب يقال أين أفلت أي أين غبت.
__________________
(١) الأنعام ٦ / ٧٠.
(٢) نرجع إلى الضلالة بعد الهدى ، وواحد الأعقاب عقب ، يقال رجع فلان على عقبيه إذا أدبر. القرطبي ـ الجامع ٧ / ١٧ وللمزيد أنظر آل عمران ٣ / ١٤٤.
(٣) استغوته وزينت له هواه ودعته إليه. القرطبي ـ الجامع ٧ / ١٨. ويقال ذلك للنفس المائلة إلى الشهوة ، وقيل سمي بذلك لأنه يهوي بصاحبه في الدنيا إلى كل داهية وفي الآخرة إلى الهاوية. الأصفهاني ـ المفردات ٥٤٨.
(٤) أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة : قوله تعالى : ـ ملكوت ـ قال هو الملك ولكنه بكلام النبطية ملكوتا. وقال الواسطي في الإرشاد هو الملك بلسان النبط. السيوطي ـ الإتقان ١ / ١٨٣.
(٥) أي ستره بظلمته ، ومنه الجنّة والجنّة والجنين والمجن والجن كل بمعنى الستر. وجنان الليل إدلهمامه وستره. القرطبي ـ الجامع ٧ / ٢٥.
(٦) الأفول غيبوبة النيرات كالقمر والنجوم. الأصفهاني ـ المفردات ٢٠ يقال : أفل النجم يأفل ويأفل أفولا ، ابن الجوزي ـ زاد المسير ٣ / ٧٥.