٩٢ ـ (وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلاً) : جميعا وقال بعضهم معاينة ومقابلة.
٩٣ ـ (زُخْرُفٍ)(١) : مزخرف مزيّن.
٩٧ ـ (كُلَّما خَبَتْ) : سكنت (٢).
١٠٠ ـ (قَتُوراً)(٣) : مقتّرا.
١٠٢ ـ (مَثْبُوراً)(٤) : مهلكا والمثبور في التفسير الملعون والمثبور أيضا المحبوس ، والمعنى إنك صددت عن الخير ، صدّتك عنه نفسك وشيطانك.
١٠٦ ـ (فَرَقْناهُ)(٥) : من خفّف فالمعنى بيّناه ومن شدّد أراد أنه نزل متفرّقا.
__________________
(١) أنظر الأنعام ٦ / آية ١١٢.
(٢) سكونها إلتهابها من غير نقصان في آلامهم ولا تخفيف عنهم من عذابهم ، وقيل إذا أرادت أن تخبو. القرطبي ـ الجامع ١٠ / ٣٣٤. قال ابن قتيبة : يقال : خبت النار إذا سكن لهبها ، فاللهب يسكن والجمر يعمل ، فإذا سكن اللهب ولم يطفأ الجمر قيل خمدت تخمد خمودا ، فإن طفئت ولم يبق منها شيء قيل : همدت تهمد همودا. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٩١.
(٣) أي بخيلا ممسكا ، يقال : قتر يقتر ، وقتر يقتر إذا قصر في الإنفاق. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٩١ وهذا تنبيه على ما جبل عليه الإنسان من البخل. الأصفهاني ـ المفردات ٣٩٢.
(٤) المغلوب : رواه العوفي عن ابن عباس. وروى ميمون بن مهران عن ابن عباس : الناقص العقل. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٩٤.
(٥) قرأ علي عليهالسلام وسعد بن أبي وقاص وأبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وأبو