٧٢ ـ (فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ) : اصنع ما أنت صانع.
٧٧ ـ (يَبَساً)(١) : يابسا. يقال شاة يبس وناقة يبس إذا لم يكن لها لبن.
٨١ ـ (فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي)(٢) : يجب عليكم. ومن قرأ (٣) يحل فالمعنى ينزل عليكم من الحلول.
٨٧ ـ (بِمَلْكِنا)(٤) : بما ملكت أيدينا. ومن قرأ (بِمَلْكِنا) فالمعنى بسلطاننا.
٩٥ ـ (فَما خَطْبُكَ)(٥) : ما أمرك.
__________________
(١) لا طين فيه ولا ماء. القرطبي ـ الجامع ١١ / ٢٧٧.
(٢) الجمهور قرؤوا «فيحلّ» بكسر الحاء. وقرأ الكسائي «فيحل» بضم الحاء. قال الفراء : والكسر أحب إلي ، لأن الضم من الحلول ومعناه الوقوع. ويحل بالكسر يجب ، وجاء التفسير بالوجوب لا بالوقوع. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٣١١.
(٣) قرأ في الأصل قرى.
(٤) قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر بكسر الميم ، وقرأ نافع وعاصم بفتح الميم ، وقرأ حمزة والكسائي بضم الميم. قال أبو علي وهذه لغات ، قال الزجاج : الملك بالضم السلطان والقدرة والملك بالكسر ما حوته اليد ، والملك بالفتح المصدر ، يقال ملكت الشيء أملكه ملكا. [ومعنى قراءة الفتح] لم نملك أنفسنا : أي كنا مضطرين. القرطبي ـ الجامع ١١ / ٢٣٤.
(٥) الخطب الشأن والأمر صغر أو عظم ، تقول : هذا خطب جليل وخطب يسير. ابن منظور ـ اللسان (خطب) وقال ابن الانباري : وبعض اللغويين يقول : الخطب مشتق من الخطاب : والمعنى : ما أمرك الذي تخاطب فيه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٣١٧.