وعددهم. والربوة النشز أيضا.
٥٠ ـ (ذاتِ قَرارٍ)(١) : مستوية.
٥٠ ـ (وَمَعِينٍ)(٢) : قالوا الظاهر وقالوا المعين الجاري.
٥٣ ـ (زُبُراً)(٣) : الزبر الكتب. واحدها زبور ومن قال زبر فواحدها زبرة أي قطعا كزبر الحديد.
٦٠ ـ (يُؤْتُونَ ما آتَوْا)(٤) : يعطون ما اعطوا.
٦٤ ـ (يَجْأَرُونَ)(٥) : يرفعون أصواتهم.
٦٦ ـ (عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ)(٦) : ترجعون.
__________________
(١) يستقر بها للعمارة. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٢٩٧. وقيل ذات ثمار ولأجل الثمار يستقر فيها الساكنون. القرطبي ـ الجامع ١٢ / ١٢٧.
(٢) قال الزجاج : هو الماء الجاري في العيون ، فالميم على هذا زائدة. وقال علي بن سليمان : يقال : معن الماء إذا جرى. القرطبي ـ الجامع ١٢ / ١٢٧.
(٣) بضم الباء قراءة نافع. القرطبي ـ الجامع ١٢ / ١٣٠. وقرأ ابن عباس وأبو عمران الجوني «زبرا» برفع الزاي وفتح الباء. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٥ / ٤٧٨. وانظر النحل ١٦ / آية ٤٤.
(٤) أنظر النحل ١٦ / آية ٩٠. وقد ورد شرح هذه الآية في الأصل بعد شرح المؤلف لقوله تعالى : (لَناكِبُونَ) الآية ٧٤.
(٥) أنظر النحل ١٦ / آية ٥٣.
(٦) أنظر الأنفال ٨ / آية ٤٨.