١١ ـ (عَنْ جُنُبٍ)(١) : عن بعد.
١٥ ـ (فَوَكَزَهُ مُوسى)(٢) : الوكز في الصدر بجمع الكفّ.
١٧ ـ (فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً)(٣) : عونا.
١٨ ـ (يَتَرَقَّبُ)(٤) : ينتظر.
١٩ ـ (إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً)(٥) : قتّالا. والجبّار أيضا المتكبر.
٢٠ ـ (يَأْتَمِرُونَ بِكَ)(٦) : يؤامر بعضهم بعضا.
٢٣ ـ (أُمَّةً مِنَ النَّاسِ)(٧) : جماعة.
__________________
(١) قال ابن عباس : أي عن جانب وقيل عن شوق ، وحكى أبو عمرو بن العلاء : انها لغة لجذام ، يقولون جنبت إليك أي اشتقت ، وقيل عن مجانبة لها منه فلم يعرفوا أنها منه بسبيل. القرطبي ـ الجامع ١٣ / ٢٥٧.
(٢) أي لكزه ، يقال وكزته ولكزته ونكزته ولهزته إذا دفعته. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٣٣٠.
(٣) أغفل الناسخ كلمة «ظهيرا» ولكنه شرح معناها.
(٤) ينتظر سوءا يناله منهم. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٢٠٩. وقيل يتلفت من الخوف. القرطبي ـ الجامع ١٣ / ٢٦٤.
(٥) أنظر المائدة ٥ / آية ٢٢.
(٦) فيها ثلاثة أقوال : أحدها يتشاورون فيك ليقتلوك ، قاله أبو عبيدة. والثاني : يهمّون بك قاله ابن قتيبة والثالث يأمر بعضهم بعضا بقتلك. قاله الزجاج. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٢١١.
(٧) أنظر البقرة ٢ / ٢١٣.