٢٣ ـ (تَذُودانِ)(١) : تطردان وتمنعان. وقالوا تحبسان غنمهما.
٢٧ ـ (أَنْ تَأْجُرَنِي)(٢) : من الإجارة.
٢٩ ـ (جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ)(٣) : قطعة من الخشب ليس فيها لهب.
٣٠ ـ (شاطِئِ)(٤) : والشط واحد.
٣١ ـ (وَلَمْ يُعَقِّبْ)(٥) : يرجع. يقال عقّب على الأمر إذا رجع.
٣٢ ـ (الرَّهْبِ)(٦) : والرهبة واحد.
__________________
(١) الذود السوق والطرد والدفع. ترتيب القاموس المحيط ٢ / ٢٧٣.
(٢) قال الزجاج : والمعنى تكون أجيرا لي. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٢١٥. والأجر الجزاء على العمل والإجارة من أجر يأجر : هو ما أعطيت من أجر في عمل. والأجر من الله الثواب. ابن منظور ـ اللسان (أجر).
(٣) قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر والكسائي «جذوة» بكسر الجيم ، وقرأ عاصم بفتحها. وقرأ حمزة وخلف والوليد عن ابن عامر بضمها ، وكلها لغات. قال ابن عباس : الجذوة قطعة حطب فيها نار. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٢١٨. وقال أبو عبيدة والجذوة هي القطعة الغليظة من الخشب كان في طرفها نار أو لم يكن. القرطبي ـ الجامع ١٣ / ٢٨١.
(٤) جوانب الوادي. مكي ـ العمدة في غريب القرآن ٢٣٤.
(٥) يتلفت. أبو حيان الأندلسي ـ تحفة الأريب ٢١٩.
(٦) قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو «من الرّهب» بفتح الراء والهاء. وقرأ حمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم «من الرّهب» بضم الراء وسكون الهاء. وقرأ حفص عن عاصم «من الرّهب» بفتح الراء وسكون الهاء. وقرأ أبي بن كعب والحسن وقتادة بضم الراء والهاء. قال ابن الأنباري : الرّهب والرّهب والرّهب مثل الشّغل والشّغل والشّغل ، وتلك لغات ترجع إلى معنى الخوف والفرق. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٢١٩ ـ ـ