٣٧ ـ (وَطَراً)(١) : والأرب واحد.
٤٢ ـ (أَصِيلاً)(٢) : ما بين العصر إلى اللّيل.
٥١ ـ (تُرْجِي مَنْ تَشاءُ)(٣) : تؤخر.
٥١ ـ (تُؤْوِي)(٤) : تضم إليك.
٥٣ ـ (إِناهُ)(٥) : ادراكه.
٥٩ ـ (جَلَابِيبِهِنَ)(٦) : الخمر واحدها جلباب.
٧٠ ـ (سَدِيداً)(٧) : قصدا.
__________________
(١) الوطر : كل حاجة للمرء له فيها همّة والجمع الأوطار. قال ابن عباس : أي بلغ ما أراد من حاجته : يعني الجماع. وقال قتادة : الوطر عبارة عن الطلاق. القرطبي ـ الجامع ١٤ / ١٩٤.
(٢) أنظر الأعراف ٧ / آية ٢٠٥.
(٣) قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو بكر عن عاصم «ترجىء» مهموزا. وقرأ نافع وحمزة والكسائي وحفص عن عاصم بغير همز. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٠٧.
(٤) أنظر يوسف ١٢ / آية ٦٩.
(٥) نضجه وبلوغه. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤١٥. وهو مصدر : أنى الشيء يأنى إذا فرغ وحان وأدرك. القرطبي ـ الجامع ١٤ / ٢٣٧.
(٦) الجلباب القميص ، والجلباب ثوب أوسع من الخمار دون الرداء تغطي به المرأة رأسها وصدرها ، وقيل هو ثوب واسع دون الملحفة تلبسه المرأة. وقال ابن السكيت : الجلباب الخمار ، وقيل جلباب المرأة ملاءتها التي تشتمل بها وقيل هو ما تغطي المرأة به الثياب من فوق كالملحفة. ابن منظور ـ اللسان (جلب). وروي عن ابن عباس وابن مسعود انه الرداء. وقيل إنه القناع والصحيح أنه الثوب الذي يستر جميع البدن. القرطبي ـ الجامع ١٤ / ٢٤٣.
(٧) صوابا صادقا عدلا. قال ابن عباس إنه : «لا إله إلا الله». وقال قتادة : إنه العدل في جميع الأقوال والأعمال. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٦ / ٤٢٧.