١٧ ـ (ذَا الْأَيْدِ) : ذا القوّة (١) وقوله (وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ)(٢) (وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ)(٣) و (يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ)(٤).
١٧ ـ (أَوَّابٌ)(٥) : التواب وهو الرجاع.
٢٢ ـ (لا تُشْطِطْ)(٦) : لا تسرف.
٢٣ ـ (وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ) : غلبني أي صار أعزّ منّي.
٢٤ ـ (مِنَ الْخُلَطاءِ)(٧) : الشركاء.
٢٤ ـ (وَظَنَّ داوُدُ)(٨) : أيقن.
__________________
ـ قولان : أحدهما أنهم سألوه نصيبهم من الجنة قاله سعيد بن جبير. والثاني : سألوه نصيبهم من العذاب. قاله قتادة. وعلى جميع الأقوال ، إنما سألوا ذلك استهزاء لتكذيبهم بالقيامة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ٧ / ١٠٩.
(١) قال ابن عباس : هي القوة في العبادة. وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمر قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أحبّ الصيام إلى الله صيام داود ، كان يصوم يوما ويفطر يوما ، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه ابن الجوزي ـ زاد المسير ٧ / ١١٠.
(٢) الذاريات ٥١ / آية ٤٧.
(٣) البقرة ٢ / آية ٨٧ و ٢٥٣.
(٤) آل عمران ٣ / آية ١٣.
(٥) يعني المطيع بلغة كنانة وهذيل وقيس عيلان. ابن عباس ـ اللغات في القرآن ٤٠ وانظر الإسراء ١٧ / آية ٢٥.
(٦) أنظر الكهف ١٨ / آية ١٤.
(٧) الأصحاب. القرطبي ـ الجامع ١٥ / ١٧٨.
(٨) أنظر البقرة ٢ / آية ٤٦.