رقم الآية |
اللفظة الغريبة |
المعنى عند مكي |
المعنى عند اليزيدي |
٥٧ |
المنّ |
صمغة |
صمغة كانت تسقط فيجتنونها. |
٥٧ |
السلوى |
طائر |
طائر بعينه. |
٥٨ |
حطة |
حط ذنوبنا |
أي حطّ عنا ذنوبنا. |
٦٠ |
لا تعثوا |
تفسدوا |
لا تفسدوا ، من عثا يعثا عثوا وهو أشدّ الفساد ، ويقال عاث يعيث عيثا. |
٦١ |
المسكنة |
الحاجة |
الحاجة. |
٦٥ |
خاسئين |
مباعدين |
مبعدين ، يقال خسأته عني وخسأت الكلب أي باعدته ، وقال المفسرون صاغرين في معنى مبعدين |
٦٩ |
فاقع لونها |
ناصع |
أي ناصع. |
٧٨ |
الأماني |
الأمنية التلاوة |
الأمنية في المعنى التلاوة ، ويقال للحديث المفتعل ، قيل لبعضهم في حديث رواه : هذا حديث تمنيته أم حديث رويته أي افتعلته. |
٩٠ |
اشتروا |
ابتاعوا |
معناه باعوا ، وللعرب في شروا واشتروا مذهبان : الأكثر أن يكونوا بشروا باعوا واشتروا ابتاعوا ، وربما جعلوهما جميعا في معنى باعوا ، وكذلك البيع ، يقال بعت الثوب أي أخرجته من يدي وبعته اشتريته وحكي عن بعض العرب أنه قال : بع لي تمرا بدرهم أي اشتر وقال الشاعر : ويأتيك بالأخبار من لم تبع له * بتاتا ولم تضرب له رأس موعد وقال الراجز : إذا الثريا طلعت عشايا * فبع لراعي غنم كسايا أي اشتر |
١٢٨ |
وأرنا |
علّمنا |
أي علمنا ، وقوله تعالى (وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) أي يعلم الذين ظلموا. |
١٦٦ |
الأسباب |
الحبال |
الوصلات التي كانوا يتواصلون عليها في الدنيا. والسبب الحبل ، وكل شيء بين اثنين من عهد أو رحم فهو سبب ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي». |