٢٣٨ ـ (قانِتِينَ)(١) : مطيعين.
٢٣٩ ـ (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً)(٢) : الرجال الرجّالة واحدها راجل (٣) مثل قائم وقيام.
٢٤٧ ـ (وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ)(٤) : يقال فلان بسيط اللسان.
٢٤٩ ـ (يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللهِ)(٥) : يستيقنون.
٢٤٩ ـ (فِئَةٍ)(٦) : الجماعة.
__________________
ـ ذلك من القتار والقتر ، وهو الدخان الساطع من الشواء والعود ونحوهما ، فكأن المقتر والمقتّر يتناول من الشيء قتاره. الأصفهاني ـ المفردات ٣٩٣. وقد ورد تفسير هذه الآية في الأصل بعد قوله تعالى : (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً) الآية ٢٣٩.
(١) أنظر البقرة ٢ / آية ١١٦.
(٢) (فَإِنْ خِفْتُمْ) يريد إن خفتم عدوا ، فرجالا أي مشاة جمع راجل ، أو ركبانا ، يقول تصلي ما أمنت قائما فإذا خفت صليت راكبا أو ماشيا ، والخوف هنا بالتيقن لا بالظن. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٩٢.
(٣) رجل يرجل رجلا فهو رجل وراجل ورجل ، وهي لغة الحجاز. القرطبي ـ الجامع ٣ / ٢٢٣.
(٤) أي سعة في العلم والجسم وهو من قولك : بسطت الشيء إذا كان مجموعا ففتحته ووسعته. ابن قتيبة ـ تفسير الغريب ٩٢ والمراد بتعظيم الجسم فضل القوة ، إذ العادة أن من كان أعظم جسما كان أكثر قوة. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٢٩٤.
(٥) أنظر البقرة ٢ / آية ٤٦.
(٦) الفئة الفرقة ، قال الزجاج : وإنما قيل لهم فئة من قولهم فأوت رأسه بالعصا وفأيته إذا شققته. ابن الجوزي ـ زاد المسير ١ / ٢٩٩.