وفي تفسير آية : (لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ) ان المقصود به الصحابيان أبي بكر وعمر.
وفي تفسير آية : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ) ان المقصود به الخليفة عثمان ومن فرّ معه يوم أحد.
وفي تفسير آية : (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ ...) انه الوليد بن عقبة.
وفي تفسير آية : (أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ) هو عبد الله بن ابي سرح.
وفي تفسير آية : (وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) انهم بنو أمية.
***
كان ذلكم خلاصة البحث أما نتائجه وآثاره ، فسوف ندرسها في بحث اختلاف المصاحف وزيادة القرآن ونقصانه ان شاء الله تعالى ، وكان كل ما أوردناه الى هنا من بحوث قرآنية تخص عصر الرسول وفي ما يأتي ندرس باذنه تعالى المصطلحات القرآنية.