القرآن ، فلم يكتب في المصحف المتداول بين المسلمين ونسخ حكمه من شريعة الإسلام.
ب ـ نسخ التلاوة دون الحكم : ويقصد منه أنّ الله ـ سبحانه ـ كان قد أنزل من القرآن آيا أو سورا على رسوله (ص) ثمّ نسخ تلاوتها ، فلم يكتب في المصحف المتداول بين المسلمين ، وأبقى حكمه في شريعة الإسلام.
ج ـ نسخ الحكم دون التلاوة : ويقصد منه أنّ الله ـ سبحانه ـ أنزل من القرآن آيا عمل بها المسلمون ، ثمّ نسخ تلك الآيات بآيات أخرى ، وبقيت الآيات المسماة منسوخة مكتوبة في المصحف ونسخ حكمها. وسيأتي بيان زيفها مفصّلا في بحوث النسخ إن شاء الله تعالى.